أعلنت الشركة المنتجة لمسلسل باب الحارة عن استمرار انتاج أجزاء جديدة من المسلسل بعد عرض الجزء العاشر منه في رمضان المقبل.
وقال محمد قبنض "مالك شركة قبنض للإنتاج الفني" الجهة المنتجة للمسلسل في حديث لصحيفة الوطن المحلية؛ أن الشركة تعتزم إنتاج أجزاء عديدة قادمة؛ معلناً بذلك عدم إغلاق باب الحارة بعد عرض جزئه العاشر ومخالفاً للتقارير الإعلامية الي تحدثت سابقاً على ان مسلسل البيئة الشامية ستسقط آخر أوراقه عند عرض جزئه العاشر.
وكشف قبنض عن الخلاف ما بين الجهة المنتجة ومخرج العمل الذي اشتهر بإخراج الأعمال الشامية (بسام الملا) مستغرباً منه تجاهل الأخير اتصالاته المتكررة منذ ستة أشهر.
المنتج الجديد لباب الحارة قال أن العمل سيشهد عودة كاتب الأجزاء الأولى للمسلسل (مروان قاووق) متعهداً بعودة الألق الذي كان عليه المسلسل في جزئيه الأول والثاني، فيما صرح قبنض عن إدخال شخصيات مصرية ولبنانية إلى أحداث العمل بحيث لم يعد يقتصر العمل فقط على الشخصيات السورية؛ وألمح إلى إمكانية إبعاد الفنان عباس النوري عن المشاركة في الأجزاء الجديدة دون أن يكشف عن الأسباب الموجبة لمغادرة أبو عصام "حكيم الحارة"
وانطلق مسلسل باب الحارة بجزئه الأول في العام 2006 وشهدت انطلاقته انتشاراً واسعاً بين الجماهير العربية؛ بينما اتخذ المتابعون له في الأجزاء الأخيرة موقفاً مختلفاً حيث عبروا عن رفضهم لتكرار العمل من غير أي قيمة فنية ملموسة؛ إضافة لتشويه التاريخ السوري بشكل عام والدمشقي بشكل خاص.
وقال محمد قبنض "مالك شركة قبنض للإنتاج الفني" الجهة المنتجة للمسلسل في حديث لصحيفة الوطن المحلية؛ أن الشركة تعتزم إنتاج أجزاء عديدة قادمة؛ معلناً بذلك عدم إغلاق باب الحارة بعد عرض جزئه العاشر ومخالفاً للتقارير الإعلامية الي تحدثت سابقاً على ان مسلسل البيئة الشامية ستسقط آخر أوراقه عند عرض جزئه العاشر.
وكشف قبنض عن الخلاف ما بين الجهة المنتجة ومخرج العمل الذي اشتهر بإخراج الأعمال الشامية (بسام الملا) مستغرباً منه تجاهل الأخير اتصالاته المتكررة منذ ستة أشهر.
المنتج الجديد لباب الحارة قال أن العمل سيشهد عودة كاتب الأجزاء الأولى للمسلسل (مروان قاووق) متعهداً بعودة الألق الذي كان عليه المسلسل في جزئيه الأول والثاني، فيما صرح قبنض عن إدخال شخصيات مصرية ولبنانية إلى أحداث العمل بحيث لم يعد يقتصر العمل فقط على الشخصيات السورية؛ وألمح إلى إمكانية إبعاد الفنان عباس النوري عن المشاركة في الأجزاء الجديدة دون أن يكشف عن الأسباب الموجبة لمغادرة أبو عصام "حكيم الحارة"
وانطلق مسلسل باب الحارة بجزئه الأول في العام 2006 وشهدت انطلاقته انتشاراً واسعاً بين الجماهير العربية؛ بينما اتخذ المتابعون له في الأجزاء الأخيرة موقفاً مختلفاً حيث عبروا عن رفضهم لتكرار العمل من غير أي قيمة فنية ملموسة؛ إضافة لتشويه التاريخ السوري بشكل عام والدمشقي بشكل خاص.