قال رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى تركيا، كريستيان برغر، إن عدد اللاجئين السوريين في تركيا الذين يستفيدون من "بطاقة الهلال الأحمر" المصرفية بلغ مليون لاجئ.
وخلال زيارة "برغر" لمركز "الهلال الأحمر التركي" بولاية كليس التركية، أمس الجمعة، أعرب عن أمله في إيصالها لأكثر من ذلك بأقرب وقت. بحسب وكالة "الأناضول" التركية.
وأوضح المسؤول الأوروبي، أن الاتحاد يوفر من خلال البطاقات المصرفية مبلغ 120 ليرة تركية (45 دولارًا تقريبًا) شهرياً، لكل لاجئ سوري، بالتعاون مع الهلال الأحمر التركي.
وأضاف أنهم أجروا زيارات في عدة ولايات تركية، على مدار اليومين الماضيين، وحضروا مراسم وضع حجر الأساس لمشروع المدارس الجاهزة بولاية عثمانية، والذي يجري بموجبه إنشاء 60 مدرسة.
إقرأ أيضاً: تركيا: منح تأشيرة دخول للسوريين مرهون بعدة عوامل
وأشاد بالجهود التي تبذلها مراكز "الهلال الأحمر"، مؤكدًا أنها من أهم شركاء الاتحاد الأوروبي في تركيا.
يشار أن الهلال الأحمر يشرف على توزيع البطاقة المصرفية، في إطار مشروع تقوده المفوضية الأوروبية للمساعدات الإنسانية والحماية المدنية (إيكو)، بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، بتمويل بقيمة بلغ 348 مليون يورو.
ومن خلال البطاقة، يحصل اللاجئون المقيمون خارج المخيمات على مخصصات مالية شهرية، لمساعدتهم في تلبية احتياجاتهم المعيشية.
وخلال زيارة "برغر" لمركز "الهلال الأحمر التركي" بولاية كليس التركية، أمس الجمعة، أعرب عن أمله في إيصالها لأكثر من ذلك بأقرب وقت. بحسب وكالة "الأناضول" التركية.
وأوضح المسؤول الأوروبي، أن الاتحاد يوفر من خلال البطاقات المصرفية مبلغ 120 ليرة تركية (45 دولارًا تقريبًا) شهرياً، لكل لاجئ سوري، بالتعاون مع الهلال الأحمر التركي.
وأضاف أنهم أجروا زيارات في عدة ولايات تركية، على مدار اليومين الماضيين، وحضروا مراسم وضع حجر الأساس لمشروع المدارس الجاهزة بولاية عثمانية، والذي يجري بموجبه إنشاء 60 مدرسة.
إقرأ أيضاً: تركيا: منح تأشيرة دخول للسوريين مرهون بعدة عوامل
وأشاد بالجهود التي تبذلها مراكز "الهلال الأحمر"، مؤكدًا أنها من أهم شركاء الاتحاد الأوروبي في تركيا.
يشار أن الهلال الأحمر يشرف على توزيع البطاقة المصرفية، في إطار مشروع تقوده المفوضية الأوروبية للمساعدات الإنسانية والحماية المدنية (إيكو)، بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، بتمويل بقيمة بلغ 348 مليون يورو.
ومن خلال البطاقة، يحصل اللاجئون المقيمون خارج المخيمات على مخصصات مالية شهرية، لمساعدتهم في تلبية احتياجاتهم المعيشية.