أكد وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، اليوم الخميس، أن المعارضة السورية ستجتمع يومي 22 و23 من الشهر الجاري بهدف توسيع وفد المعارضة وتوحيد رؤيتها لتشكيل وفد موحد يشارك في مفاوضات جنيف تحت رعاية الأمم المتحدة.
وأشار الجبير في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي جان إيف لودريان، لمواقف فرنسا الداعمة لجهود السعودية في المنطقة، مشيراً إلى أنه "لا تغيير في موقف السعودية تجاه سوريا، والأسد يجب أن يرحل حرباً أو سلماً".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، أنه "يجب أن يبدأ التحضير لحل سياسي في سوريا يحترم سلامة وأراضي البلد، ويحترم مختلف مكونات الشعب السوري من طوائف وإثنية وهناك تطابق كامل في وجهات النظر مع السعودية بشأن هذا الموضوع". بحسب ما نقلت "روسيا اليوم".
إقرأ أيضاً: قمة ثلاثية حول سوريا في سوتشي الأربعاء المقبل
وأضاف الوزير الفرنسي أن "حدة العنف بدأت تنخفض وهناك مبادرات تم اتخاذها في أستانا وكذلك وصول المساعدات الإنسانية إلى بعض المناطق بشكل سريع".
ولم ينجح المؤتمر الأول للمنصات الثلاث للمعارضة السورية (القاهرة وموسكو والرياض) الذي عقد في العاصمة السعودية في آب الماضي، في الاتفاق على تشكيل وفد موحد قبل الجولة السابعة للمحادثات بين السوريين في جنيف.
وأعلنت اللجنة العليا للمفاوضات في تشرين الأول الماضي، أنها مستعدة لتوسيع تمثيل المعارضة في محادثات جنيف بشأن التسوية في سوريا، وعلى وجه الخصوص، تنوي اللجنة تحقيق مشاركة أكبر من المعارضة الداخلية والنساء.
وأشار الجبير في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي جان إيف لودريان، لمواقف فرنسا الداعمة لجهود السعودية في المنطقة، مشيراً إلى أنه "لا تغيير في موقف السعودية تجاه سوريا، والأسد يجب أن يرحل حرباً أو سلماً".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، أنه "يجب أن يبدأ التحضير لحل سياسي في سوريا يحترم سلامة وأراضي البلد، ويحترم مختلف مكونات الشعب السوري من طوائف وإثنية وهناك تطابق كامل في وجهات النظر مع السعودية بشأن هذا الموضوع". بحسب ما نقلت "روسيا اليوم".
إقرأ أيضاً: قمة ثلاثية حول سوريا في سوتشي الأربعاء المقبل
وأضاف الوزير الفرنسي أن "حدة العنف بدأت تنخفض وهناك مبادرات تم اتخاذها في أستانا وكذلك وصول المساعدات الإنسانية إلى بعض المناطق بشكل سريع".
ولم ينجح المؤتمر الأول للمنصات الثلاث للمعارضة السورية (القاهرة وموسكو والرياض) الذي عقد في العاصمة السعودية في آب الماضي، في الاتفاق على تشكيل وفد موحد قبل الجولة السابعة للمحادثات بين السوريين في جنيف.
وأعلنت اللجنة العليا للمفاوضات في تشرين الأول الماضي، أنها مستعدة لتوسيع تمثيل المعارضة في محادثات جنيف بشأن التسوية في سوريا، وعلى وجه الخصوص، تنوي اللجنة تحقيق مشاركة أكبر من المعارضة الداخلية والنساء.