أعلن مساء اليوم عن أعضاء الحكومة الثانية في الشمال السوري تحت مسمى " حكومة الإنقاذ"، لتصبح مناطق الشمال السوري الخاضعة لسيطرة المعارضة تحت إدارة حكومتين معارضتين، فيما يدير الحكومة الأخرى جواد أبو حطب المدعومة من "الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة".
وأعلنت "حكومة الإنقاذ" برئاسة الدكتور محمد الشيخ تركيبتها الوزارية والمكونة من أحد عشر وزارة، في منطقة معبر باب الهوى اليوم في ادلب.
وقال المتحدث عن دائرة الإعلام في الائتلاف عقاب يحيى في تصريح خاص لراديو روزنة أن الائتلاف لا يعترف بالحكومة المشكلة تحت مسمى "حكومة الإنقاذ"، معتبرا الإعلان عنها محاولة لإضعاف للعمل السوري المعارض.
وتابع في تصريحاته أن محاولات هيئة تحرير الشام في أخذ الشرعية لنفسها من خلال إنجاز جسم مدني تحت مسمى " حكومة الانقاذ" هي محاولة لخلط الأوراق.
وأشار يحيى إلى أن هذا الجسم الجديد لا يمكن أن ينال اعترافا دولياً، وخاصة أن المجتمع الدولي وأصدقاء سوريا ودول إقليمية تعترف بالائتلاف، عكس هيئة تحرير الشام المطالبة بإخراج المجاهدين الأجانب-وهم ليسوا بعدد قليل-من سوريا.
ومن المفترض أن تتسلم " حكومة الإنقاذ " إدارة المؤسسات المدنية والمديريات التابعة لهيئة تحرير الشام.
وأعلنت "حكومة الإنقاذ" برئاسة الدكتور محمد الشيخ تركيبتها الوزارية والمكونة من أحد عشر وزارة، في منطقة معبر باب الهوى اليوم في ادلب.
وقال المتحدث عن دائرة الإعلام في الائتلاف عقاب يحيى في تصريح خاص لراديو روزنة أن الائتلاف لا يعترف بالحكومة المشكلة تحت مسمى "حكومة الإنقاذ"، معتبرا الإعلان عنها محاولة لإضعاف للعمل السوري المعارض.
وتابع في تصريحاته أن محاولات هيئة تحرير الشام في أخذ الشرعية لنفسها من خلال إنجاز جسم مدني تحت مسمى " حكومة الانقاذ" هي محاولة لخلط الأوراق.
وأشار يحيى إلى أن هذا الجسم الجديد لا يمكن أن ينال اعترافا دولياً، وخاصة أن المجتمع الدولي وأصدقاء سوريا ودول إقليمية تعترف بالائتلاف، عكس هيئة تحرير الشام المطالبة بإخراج المجاهدين الأجانب-وهم ليسوا بعدد قليل-من سوريا.
ومن المفترض أن تتسلم " حكومة الإنقاذ " إدارة المؤسسات المدنية والمديريات التابعة لهيئة تحرير الشام.