تستمر معارك ريف حماة الشمالي الشرقي في محاولة من قوات النظام للتقدم واستعادة السيطرة على قرية أبو دالي وتوسيع مناطق سيطرتها هيئة على حساب مناطق سيطرة تحرير الشام، بالتزامن مع استقدام النظام لمزيد من التعزيزات العسكرية إلى المنطقة.
ونقل مراسل راديو روزنة "عبيدة أبو خزيمة" أن اللافت في التطورات العسكرية مؤخرا هو تدخل فصائل تتبع للجيش السوري الحر لتقاتل إلى جانب هيئة تحرير الشام ضد قوات النظام على جبهة أبو دالي ومحيطها، وتمكنت هذه الفصائل من استعادة السيطرة على تلة السريتل بعد تقدم النظام إليها، كما تحاول قوات النظام على محور سرحا والسيطرة على تلة أم خزيم وعدد من التلال الحاكمة، في حين أعلنت هيئة تحرير الشام والفصائل المشاركة لها عن تدمير عدد من الآليات لقوات النظام وإيقاع قتلا في صفوفه.
من جهة أخرى تحاصر هيئة تحرير الشام مقاتلي تنظيم داعش المتبقين في قرى عنيق باجر وطوطح وحجيلة بعد خسارة عناصر التنظيم للمناطق التي كانوا يسيطرون عليها لصالح قوات النظام وهيئة تحرير.
وتسببت المعارك في ريف حماة الشرقي بين قوات النظام وهيئة تحرير الشام من جهة وقوات الأخير وقوات تنظيم داعش من جهة أخرى بنزوح 6000 عائلة باتجاه مناطق في ريف إدلب.
وكانت الوجهة لأبرز للنازحين إلى منطقة سنجار حيث تحتوي هذه المنطقة تجمعاً لعدد من المخيمات يبلغ عددها 39 مخيم، ولم تكن هذه موجة النزوح الأولى التي استقبلتها مخيمات سنجار فقد سبق استقبالها لنازحين من منطقة عقيربات.
وتزامن نزوح العائلات من ريف حماة الشرقي مع انخفاض في درجات الحرارة وتساقط للأمطار، مما زاد من معاناة النازحين الذين يفتقرون إلى منازل أو خيم تأويهم، كما يعاني النازحين من نقص في المياه ومادة الخبز وانعدام للمرافق الصحية.
ونقل مراسل راديو روزنة "عبيدة أبو خزيمة" أن اللافت في التطورات العسكرية مؤخرا هو تدخل فصائل تتبع للجيش السوري الحر لتقاتل إلى جانب هيئة تحرير الشام ضد قوات النظام على جبهة أبو دالي ومحيطها، وتمكنت هذه الفصائل من استعادة السيطرة على تلة السريتل بعد تقدم النظام إليها، كما تحاول قوات النظام على محور سرحا والسيطرة على تلة أم خزيم وعدد من التلال الحاكمة، في حين أعلنت هيئة تحرير الشام والفصائل المشاركة لها عن تدمير عدد من الآليات لقوات النظام وإيقاع قتلا في صفوفه.
من جهة أخرى تحاصر هيئة تحرير الشام مقاتلي تنظيم داعش المتبقين في قرى عنيق باجر وطوطح وحجيلة بعد خسارة عناصر التنظيم للمناطق التي كانوا يسيطرون عليها لصالح قوات النظام وهيئة تحرير.
وتسببت المعارك في ريف حماة الشرقي بين قوات النظام وهيئة تحرير الشام من جهة وقوات الأخير وقوات تنظيم داعش من جهة أخرى بنزوح 6000 عائلة باتجاه مناطق في ريف إدلب.
وكانت الوجهة لأبرز للنازحين إلى منطقة سنجار حيث تحتوي هذه المنطقة تجمعاً لعدد من المخيمات يبلغ عددها 39 مخيم، ولم تكن هذه موجة النزوح الأولى التي استقبلتها مخيمات سنجار فقد سبق استقبالها لنازحين من منطقة عقيربات.
وتزامن نزوح العائلات من ريف حماة الشرقي مع انخفاض في درجات الحرارة وتساقط للأمطار، مما زاد من معاناة النازحين الذين يفتقرون إلى منازل أو خيم تأويهم، كما يعاني النازحين من نقص في المياه ومادة الخبز وانعدام للمرافق الصحية.