انتهت اليوم الثلاثاء محادثات استانا بجولتها السابعة من دون تحقيق أي جديد يضاف لنتائج الجولة السابقة من المحادثات.
وخلال الجولة السابقة في منتصف أيلول الفائت أعلنت روسيا وتركيا عن اتفاق على نشر قوات حفظ أمن في منطقة إدلب؛ وبخلاف محادثات جنيف السياسية، فإن محادثات آستانا تركزت حتى الآن على المسائل العسكرية والتقنية.
ودعت موسكو في ختام الجولة السابعة إلى "مؤتمر حوار وطني سوري" في مدينة سوتشي الروسية، وحذرت الأطياف التي تقاطع المؤتمر من أنها تجازف بتهميشها مع تقدم العملية السياسية.
ونصت الوثيقة النهائية، لمحادثات "أستانا-7"، على أن الجولة المقبلة من محادثات أستانا ستعقد في النصف الثاني من شهر كانون الأول المقبل.
وجاء في البيان الختامي الذي تلاه وزير الخارجية الكازاخستاني، خيرات عبد الرحمانوف "في نهاية المطاف تقرر عقد اللقاء الدولي الرفيع المستوى حول سوريا في أستانا في النصف الثاني من ديسمبر العام 2017."، كما اتفقت الدول الضامنة لمحادثات أستانا، بحسب الوثيقة، على بحث عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري.
وتابع البيان: "توافق الدول الضامنة على بحث في إطار عملية جنيف برعاية الأمم المتحدة مقترحات روسيا حول عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري، التي أبلغ عنه الجانب الروسي الدول الضامنة".
ونجح مسار المحادثات في آستانا حتى الآن في إقامة مناطق خفض توتر في مناطق إدلب وحمص والغوطة الشرقية وفي جنوب البلاد، ما ساهم في تخفيف حدة المعارك من دون أن يوقفها.
وتعقد جولة جديدة من محادثات جنيف السياسية في الثامن والعشرين من تشرين الثاني تحت إشراف الأمم المتحدة.
وخلال الجولة السابقة في منتصف أيلول الفائت أعلنت روسيا وتركيا عن اتفاق على نشر قوات حفظ أمن في منطقة إدلب؛ وبخلاف محادثات جنيف السياسية، فإن محادثات آستانا تركزت حتى الآن على المسائل العسكرية والتقنية.
ودعت موسكو في ختام الجولة السابعة إلى "مؤتمر حوار وطني سوري" في مدينة سوتشي الروسية، وحذرت الأطياف التي تقاطع المؤتمر من أنها تجازف بتهميشها مع تقدم العملية السياسية.
ونصت الوثيقة النهائية، لمحادثات "أستانا-7"، على أن الجولة المقبلة من محادثات أستانا ستعقد في النصف الثاني من شهر كانون الأول المقبل.
وجاء في البيان الختامي الذي تلاه وزير الخارجية الكازاخستاني، خيرات عبد الرحمانوف "في نهاية المطاف تقرر عقد اللقاء الدولي الرفيع المستوى حول سوريا في أستانا في النصف الثاني من ديسمبر العام 2017."، كما اتفقت الدول الضامنة لمحادثات أستانا، بحسب الوثيقة، على بحث عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري.
وتابع البيان: "توافق الدول الضامنة على بحث في إطار عملية جنيف برعاية الأمم المتحدة مقترحات روسيا حول عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري، التي أبلغ عنه الجانب الروسي الدول الضامنة".
ونجح مسار المحادثات في آستانا حتى الآن في إقامة مناطق خفض توتر في مناطق إدلب وحمص والغوطة الشرقية وفي جنوب البلاد، ما ساهم في تخفيف حدة المعارك من دون أن يوقفها.
وتعقد جولة جديدة من محادثات جنيف السياسية في الثامن والعشرين من تشرين الثاني تحت إشراف الأمم المتحدة.