أعلنت وزارة خارجية كازاخستان أن الوفود المشاركة بمحادثات "أستانة7" بشأن سوريا بدأ اليوم الأحد بالوصول إلى أستانة، إذ من المقرر بدء المحادثات يوم غد الاثنين.
وأشارت الوزارة في بيان لها، إلى أن "اجتماعات ثنائية وأخرى على مستوى الخبراء ستعقد يوم غد الاثنين".
وكانت كازاخستان أعلنت في وقت سابق أن الجولة السابعة من محادثات أستانة ستعقد يومي الـ 30 والـ 31 من تشرين الثاني الجاري.
إقرأ أيضاً: تحضيرات لـ "مؤتمر شعوب سوريا" برعاية روسية
وخرجت محادثات "أستانة6" في أيلول الماضي، باتفاق الدول الضامنة على تنفيذ منطقة "خفض تصعيد" في إدلب، بحيث تتولى تركيا مهمة نشر قوات مراقبة لوقف إطلاق النار داخل المنطقة، فيما تتولى إيران وروسيا المراقبة على أطراف المنطقة.
وتستضيف عاصمة كازاخستان "أستانة" منذ كانون الثاني الماضي جولات محادثات بين النظام السوري وممثلين عن المعارضة المسلحة، برعاية الدول الضامنة وبحضور المبعوث الأممي لسوريا ستافان دي ميستورا، كما شاركت وفود أمريكية وأردنية في عدد من الجولات.
قد يهمك: طفل سوري يروي قصة لجوئه أمام الأمم المتحدة
يذكر أن محادثات أستانة أثمرت تطبيق 3 مناطق "خفض تصعيد" في سوريا موزعة على جنوب سوريا والغوطة الشرقية بريف دمشق وريف مص الشمالي، حيث انتشرت في تلك المناطق قوات مراقبة من الشرطة العسكرية الروسية.
وأشارت الوزارة في بيان لها، إلى أن "اجتماعات ثنائية وأخرى على مستوى الخبراء ستعقد يوم غد الاثنين".
وكانت كازاخستان أعلنت في وقت سابق أن الجولة السابعة من محادثات أستانة ستعقد يومي الـ 30 والـ 31 من تشرين الثاني الجاري.
إقرأ أيضاً: تحضيرات لـ "مؤتمر شعوب سوريا" برعاية روسية
وخرجت محادثات "أستانة6" في أيلول الماضي، باتفاق الدول الضامنة على تنفيذ منطقة "خفض تصعيد" في إدلب، بحيث تتولى تركيا مهمة نشر قوات مراقبة لوقف إطلاق النار داخل المنطقة، فيما تتولى إيران وروسيا المراقبة على أطراف المنطقة.
وتستضيف عاصمة كازاخستان "أستانة" منذ كانون الثاني الماضي جولات محادثات بين النظام السوري وممثلين عن المعارضة المسلحة، برعاية الدول الضامنة وبحضور المبعوث الأممي لسوريا ستافان دي ميستورا، كما شاركت وفود أمريكية وأردنية في عدد من الجولات.
قد يهمك: طفل سوري يروي قصة لجوئه أمام الأمم المتحدة
يذكر أن محادثات أستانة أثمرت تطبيق 3 مناطق "خفض تصعيد" في سوريا موزعة على جنوب سوريا والغوطة الشرقية بريف دمشق وريف مص الشمالي، حيث انتشرت في تلك المناطق قوات مراقبة من الشرطة العسكرية الروسية.