اختتمت اليوم الجمعة في واشنطن فعاليات مؤتمر المعارضة السورية والذي رعته الجالية السورية المعارضة في الولايات المتحدة الأمريكية.
ويهدف المؤتمر إلى إنشاء لوبي سوري في أمريكا يضغط على الإدارة الأمريكية بخصوص المسائل المتعلقة بالقضية السورية.
وأقيمت أولى جلسات المؤتمر في يومه الأول يوم أمس الخميس والتي حملت عنوان الطريق نحو سوريا حرة وديمقراطية؛ وشارك في النقاش فيها كل من نصر الحريري (رئيس وفد المعارضة السورية التفاوضي إلى جنيف) ووائل الزيات وهو (منسق الاتصال السابق في وزارة الخارجية الأمريكية لشؤون سوريا)؛ إضافة إلى كل من إبراهيم الأصيل (مدير مركز الشرق للبحوث في واشنطن) وحنين الغادري.
فيما كانت الجلسة الثانية بعنوان مواجهة العنف والتطرف والإرهاب في سوريا؛ وشارك فيها: آرمن روسن وهو صحفي أمريكي وشغل سابقاً كبير مراسلي صحيفة Business Insider؛ ونيكولاس هيراس وهو باحث من مركز الأمن الأمريكي الجديد في برنامج الأمن بالشرق الأوسط؛ وهادي البحرة (الرئيس السابق للائتلاف المعارض) وحسان حسان (كاتب وصحفي أمريكي سوري الأصل من محافظة دير الزور).
بينما شارك في الجلسة الثالثة والتي حملت عنوان "لماذا تعتبر الديمقراطية في سوريا من أولى اهتمامات الولايات المتحدة" كلاً من: روي غوتمان (باحث وصحفي أمريكي) وفريد هوف (المستشار الخاص السابق للبيت الأبيض لشؤون الانتقال السياسي في سوريا) وأيمن اصفري (رجل أعمال سوري، يشغل منصب المدير التنفيذي لشركة بتروفاك).
وحملت الجلسة الختامية والرابعة عنوان " شكل سوريا في المرحلة الانتقالية" وشارك فيها؛ جواد أبو حطب (رئيس الحكومة السورية المؤقتة المعارضة والمنبثقة عن الائتلاف الوطني) وجوزيف باهوت (الباحث المتخصص بالصراع السوري، من مؤسسة كارنيغي) وبسمة قضماني (عضو وفد التفاوض المعارض إلى جنيف) ورياض سيف (الرئيس الحالي للائتلاف السوري المعارض) وميشيل كيلو (رئيس تجمع إتحاد الديمقراطيين السوريين).
ونقلت مصادر خاصة لروزنة مشاركة في مؤتمر واشنطن؛ بأن الهدف الرئيسي من المؤتمر هو إيصال رسائل للحكومة الأميركية بأن الجالية السورية الأميركية لا تقبل بأي دور رئيس النظام السوري بشارالأسد في المرحلة الانتقالية، ولا يمكن أن يكون سلام في سوريا إلا إذا انتهى الاٍرهاب وحكم الأسد معاً.
كما أضافت المصادر بأن منظمي المؤتمر يسعون لاستغلال علاقاتهم في الكونغرس لدعم موقفهم في المؤتمر ومواقف المعارضة المتفقة معهم.
وفي اليوم الثاني من المؤتمر افتتحت أولى فعالياته من خلال جلسة استراتيجيات إعادة الإعمار وشارك من خلالها كلاً من: مروان قبلان (كاتب وباحث سوري ودكتور في العلاقات الدولية) وأسامة قاضي (مستشار اقتصادي دولي وأكاديمي اقتصادي وإداري سوري) وحسين عماش (باحث سوري وخبير اقتصادي دولي) وفدوى العجيلي.
و خصصت الجلسة الثانية لمواضيع تطوير حقوق المرأة من أجل ضمان مستقبل سوريا؛ وشارك فيها؛ سميرة مبيض (باحثة وأكاديمية سورية) ومريم جلبي (مديرة مكتب الائتلاف الوطني المعارض في نيويورك-الولايات المتحدة) وفرح الأتاسي (رئيسة المركز العربي الامريكي للأبحاث والدراسات) وميرنا بيرق.
وحملت وقائع الجلسة الثالثة؛ الحديث عن الحرية الدينية وحقوق الأقليات في سوريا؛ وتحدث فيها كلاً من هيفاء بوظو (صحفية سورية) ومنذر ماخوس (عضو الائتلاف المعارض) وبشير السعدي (عضو في المنظمة الآثورية الديمقراطية في سوريا).
ومع نهاية اليوم الثاني والأخير من المؤتمر فقد اختتمت فعالياته بجلسة نقاش عمومي بين الأعضاء المشاركين.
وكان وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون قال أمس الخميس في تصريحات صحفية من جنيف أن لا مستقبل لرئيس النظام السوري بشار الأسد في سوريا وأنه سيضطر الى التخلي عن منصبه في إطار عملية السلام التي ترعاها الأمم المتحدة.
ويهدف المؤتمر إلى إنشاء لوبي سوري في أمريكا يضغط على الإدارة الأمريكية بخصوص المسائل المتعلقة بالقضية السورية.
وأقيمت أولى جلسات المؤتمر في يومه الأول يوم أمس الخميس والتي حملت عنوان الطريق نحو سوريا حرة وديمقراطية؛ وشارك في النقاش فيها كل من نصر الحريري (رئيس وفد المعارضة السورية التفاوضي إلى جنيف) ووائل الزيات وهو (منسق الاتصال السابق في وزارة الخارجية الأمريكية لشؤون سوريا)؛ إضافة إلى كل من إبراهيم الأصيل (مدير مركز الشرق للبحوث في واشنطن) وحنين الغادري.
فيما كانت الجلسة الثانية بعنوان مواجهة العنف والتطرف والإرهاب في سوريا؛ وشارك فيها: آرمن روسن وهو صحفي أمريكي وشغل سابقاً كبير مراسلي صحيفة Business Insider؛ ونيكولاس هيراس وهو باحث من مركز الأمن الأمريكي الجديد في برنامج الأمن بالشرق الأوسط؛ وهادي البحرة (الرئيس السابق للائتلاف المعارض) وحسان حسان (كاتب وصحفي أمريكي سوري الأصل من محافظة دير الزور).
بينما شارك في الجلسة الثالثة والتي حملت عنوان "لماذا تعتبر الديمقراطية في سوريا من أولى اهتمامات الولايات المتحدة" كلاً من: روي غوتمان (باحث وصحفي أمريكي) وفريد هوف (المستشار الخاص السابق للبيت الأبيض لشؤون الانتقال السياسي في سوريا) وأيمن اصفري (رجل أعمال سوري، يشغل منصب المدير التنفيذي لشركة بتروفاك).
وحملت الجلسة الختامية والرابعة عنوان " شكل سوريا في المرحلة الانتقالية" وشارك فيها؛ جواد أبو حطب (رئيس الحكومة السورية المؤقتة المعارضة والمنبثقة عن الائتلاف الوطني) وجوزيف باهوت (الباحث المتخصص بالصراع السوري، من مؤسسة كارنيغي) وبسمة قضماني (عضو وفد التفاوض المعارض إلى جنيف) ورياض سيف (الرئيس الحالي للائتلاف السوري المعارض) وميشيل كيلو (رئيس تجمع إتحاد الديمقراطيين السوريين).
ونقلت مصادر خاصة لروزنة مشاركة في مؤتمر واشنطن؛ بأن الهدف الرئيسي من المؤتمر هو إيصال رسائل للحكومة الأميركية بأن الجالية السورية الأميركية لا تقبل بأي دور رئيس النظام السوري بشارالأسد في المرحلة الانتقالية، ولا يمكن أن يكون سلام في سوريا إلا إذا انتهى الاٍرهاب وحكم الأسد معاً.
كما أضافت المصادر بأن منظمي المؤتمر يسعون لاستغلال علاقاتهم في الكونغرس لدعم موقفهم في المؤتمر ومواقف المعارضة المتفقة معهم.
وفي اليوم الثاني من المؤتمر افتتحت أولى فعالياته من خلال جلسة استراتيجيات إعادة الإعمار وشارك من خلالها كلاً من: مروان قبلان (كاتب وباحث سوري ودكتور في العلاقات الدولية) وأسامة قاضي (مستشار اقتصادي دولي وأكاديمي اقتصادي وإداري سوري) وحسين عماش (باحث سوري وخبير اقتصادي دولي) وفدوى العجيلي.
و خصصت الجلسة الثانية لمواضيع تطوير حقوق المرأة من أجل ضمان مستقبل سوريا؛ وشارك فيها؛ سميرة مبيض (باحثة وأكاديمية سورية) ومريم جلبي (مديرة مكتب الائتلاف الوطني المعارض في نيويورك-الولايات المتحدة) وفرح الأتاسي (رئيسة المركز العربي الامريكي للأبحاث والدراسات) وميرنا بيرق.
وحملت وقائع الجلسة الثالثة؛ الحديث عن الحرية الدينية وحقوق الأقليات في سوريا؛ وتحدث فيها كلاً من هيفاء بوظو (صحفية سورية) ومنذر ماخوس (عضو الائتلاف المعارض) وبشير السعدي (عضو في المنظمة الآثورية الديمقراطية في سوريا).
ومع نهاية اليوم الثاني والأخير من المؤتمر فقد اختتمت فعالياته بجلسة نقاش عمومي بين الأعضاء المشاركين.
وكان وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون قال أمس الخميس في تصريحات صحفية من جنيف أن لا مستقبل لرئيس النظام السوري بشار الأسد في سوريا وأنه سيضطر الى التخلي عن منصبه في إطار عملية السلام التي ترعاها الأمم المتحدة.