كشف النائب الأردني طارق خوري عن زيارة قريبة لوفد برلماني أردني يصل إلى دمشق لبحث تفاصيل إعادة فتح المعابر الحدودية بين الأردن وسوريا.
وقال النائب الأردني في تصريح لموقع "خبرني" الأردني، يوم الأربعاء؛ بأنه يقوم بالتنسيق لترتيب زيارة وفد من البرلمان الأردني إلى سوريا؛ مضيفاً أن هدف الزيارة بشكل رئيسي هو التنسيق بين الأردن ودمشق لإعادة فتح المعابر بين البلدين وعلى رأسها معبر نصيب – جابر.
ونشرت جريدة الغد الأردنية مطلع الشهر الجاري بنود المقترح الاردني لإعادة فتح معبر نصيب والذي تم عرضه على وفد معارضة الجنوب السوري، حيث تضمن إدارة مدنية من هجرة وجوازات من قبل موظفين تابعين للنظام، فيما يتولى الجيش الحر؛ السيطرة العسكرية من باب المعبر وحتى خربة غزالة لتأمين المسافرين وقوافل الشاحنات.
فيما أشار النائب الأردني في تصريحاته يوم أمس إلى أن الزيارة في طور التنسيق ولم يحدد حتى اللحظة موعدها متوقعاً أن تكون في شهر تشرين الثاني القادم؛ ولم يكشف خوري عن هوية النواب الذين وافقوا على المشاركة في الزيارة، قبل أن تصبح رسمية.
وكان مسؤولون في المعارضة السورية نقلوا بأن الأردن خلال مفاوضات الوفد الممثل لدرعا مع الحكومة الأردنية بعمان خلال شهر أيلول الماضي، قالت بأن المملكة ستغلق المعابر الإنسانية التي تقوم بإدخال المساعدات الغذائية والطحين إلى الجنوب السوري في حال لم يتم فتح المعبر؛ وأنه سوف يتم فتح معبر مع النظام في مدينة السويداء.
جدير بالذكر أن رئيس مجلس النواب الأردني عاطف الطراونة التقى مؤخراً برئيس مجلس الشعب التابع للنظام السوري حمودة الصباغ، على هامش انعقاد اتحاد البرلمانات العالمية في مدينة بطرسبورغ الروسية.
وكان الأردن أغلق معبر نصيب منذ نحو عامين بعد سيطرة فصائل معارضة على منطقة المعبر، وأقفل الحدود مع سوريا التي تمتد على مسافة نحو 375 كم، سوى للحالات الإنسانية وبالتنسيق مع حرس الحدود الأردني.
وقال النائب الأردني في تصريح لموقع "خبرني" الأردني، يوم الأربعاء؛ بأنه يقوم بالتنسيق لترتيب زيارة وفد من البرلمان الأردني إلى سوريا؛ مضيفاً أن هدف الزيارة بشكل رئيسي هو التنسيق بين الأردن ودمشق لإعادة فتح المعابر بين البلدين وعلى رأسها معبر نصيب – جابر.
ونشرت جريدة الغد الأردنية مطلع الشهر الجاري بنود المقترح الاردني لإعادة فتح معبر نصيب والذي تم عرضه على وفد معارضة الجنوب السوري، حيث تضمن إدارة مدنية من هجرة وجوازات من قبل موظفين تابعين للنظام، فيما يتولى الجيش الحر؛ السيطرة العسكرية من باب المعبر وحتى خربة غزالة لتأمين المسافرين وقوافل الشاحنات.
فيما أشار النائب الأردني في تصريحاته يوم أمس إلى أن الزيارة في طور التنسيق ولم يحدد حتى اللحظة موعدها متوقعاً أن تكون في شهر تشرين الثاني القادم؛ ولم يكشف خوري عن هوية النواب الذين وافقوا على المشاركة في الزيارة، قبل أن تصبح رسمية.
وكان مسؤولون في المعارضة السورية نقلوا بأن الأردن خلال مفاوضات الوفد الممثل لدرعا مع الحكومة الأردنية بعمان خلال شهر أيلول الماضي، قالت بأن المملكة ستغلق المعابر الإنسانية التي تقوم بإدخال المساعدات الغذائية والطحين إلى الجنوب السوري في حال لم يتم فتح المعبر؛ وأنه سوف يتم فتح معبر مع النظام في مدينة السويداء.
جدير بالذكر أن رئيس مجلس النواب الأردني عاطف الطراونة التقى مؤخراً برئيس مجلس الشعب التابع للنظام السوري حمودة الصباغ، على هامش انعقاد اتحاد البرلمانات العالمية في مدينة بطرسبورغ الروسية.
وكان الأردن أغلق معبر نصيب منذ نحو عامين بعد سيطرة فصائل معارضة على منطقة المعبر، وأقفل الحدود مع سوريا التي تمتد على مسافة نحو 375 كم، سوى للحالات الإنسانية وبالتنسيق مع حرس الحدود الأردني.