نقل موقع "العربية نت" عن مصادر رسمية أمريكية قولها، إن الإدارة الأمريكية بما فيها وزارة الدفاع وأجهزة الاستخبارات، تخطط لوضع تصور للوضع النهائي في سوريا.
وأشارت المصادر، وفق موقع "العربية نت" اليوم الخميس، إلى أن "الوضع النهائي في سوريا يعني للأمريكيين خروج بشار الأسد من السلطة من خلال مسار جنيف والقرارات الدولية التي وافقت عليها روسيا".
ويتطلب الوصول إلى "الوضع النهائي" إعادة هيكلة أو إعادة بناء مجلس للمعارضة السورية تتمتع بتمثيل واسع على الأرض، وتستطيع الدول الداعمة لسوريا أن تقدّم لها الدعم السياسي لتجلس إلى الطاولة، وتتفاوض مع النظام السوري على آلية سياسية، وفق المصادر.
ولفتت المصادر إلى أن "الأمريكيين يرون الآن أن باستطاعتهم التعاون مع موسكو للوصول إلى تفاهم حول الوضع النهائي في سوريا".
إقرأ أيضاً: تحضيرات لـ "مؤتمر شعوب سوريا" برعاية روسية
وكشفت المصادر الرسمية الأمريكية أنه طُلب من كل وكالات الدولة الأمريكية وضع خطط للوصول إلى الأهداف السياسية والأمنية في سوريا، بما فيها عزل النفوذ الإيراني المتحالف مع النظام السوري.
يذكر أن مناطق واسعة خاضعة لسيطرة فصائل معارضة باتت ضمن نظام "خفض التصعيد"، في وقت يتراجع نفوذ تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" و"فتح الشام، جبهة النصرة سابقاً"، فيما يجري العمل على مناقشة توسيع تمثيل المعارضة في وفدها لمفاوضات جنيف المقبلة.
وأشارت المصادر، وفق موقع "العربية نت" اليوم الخميس، إلى أن "الوضع النهائي في سوريا يعني للأمريكيين خروج بشار الأسد من السلطة من خلال مسار جنيف والقرارات الدولية التي وافقت عليها روسيا".
ويتطلب الوصول إلى "الوضع النهائي" إعادة هيكلة أو إعادة بناء مجلس للمعارضة السورية تتمتع بتمثيل واسع على الأرض، وتستطيع الدول الداعمة لسوريا أن تقدّم لها الدعم السياسي لتجلس إلى الطاولة، وتتفاوض مع النظام السوري على آلية سياسية، وفق المصادر.
ولفتت المصادر إلى أن "الأمريكيين يرون الآن أن باستطاعتهم التعاون مع موسكو للوصول إلى تفاهم حول الوضع النهائي في سوريا".
إقرأ أيضاً: تحضيرات لـ "مؤتمر شعوب سوريا" برعاية روسية
وكشفت المصادر الرسمية الأمريكية أنه طُلب من كل وكالات الدولة الأمريكية وضع خطط للوصول إلى الأهداف السياسية والأمنية في سوريا، بما فيها عزل النفوذ الإيراني المتحالف مع النظام السوري.
يذكر أن مناطق واسعة خاضعة لسيطرة فصائل معارضة باتت ضمن نظام "خفض التصعيد"، في وقت يتراجع نفوذ تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" و"فتح الشام، جبهة النصرة سابقاً"، فيما يجري العمل على مناقشة توسيع تمثيل المعارضة في وفدها لمفاوضات جنيف المقبلة.