بثت هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً)، أمس الأربعاء، تسجيل فيديو غير مؤرخ، يعتقد أنه لزعيمها أبو محمد الجولاني، ويظهر فيه بصحة جيدة.
وتناول التسجيل الذي بثَّته مؤسسة "أمجاد" التابعة للهيئة، المعارك التي تخوضها الهيئة ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في محيط منطقة أبو دالي في ريف حماة الشمالي الشرقي.
وعرض الفيديو "الجولاني" بالزي العسكري وهو يلقي محاضرة على مجموعة من المقاتلين ويشرح بعض الحركات القتالية، ، بعد نحو أسبوعين من تأكيد روسيا إصابته بجراح خطرة في غارة جوية على إدلب، قتلت قادة من الصف الأول.
ويخاطب الجولاني في التسجيل عدداً من عناصر "الهيئة" قبيل هجومهم على قريتي المشيرفة وأبو دالي، مؤكداً التزام "الهيئة" الخيار العسكري.
ويعتبر هذا الظهور الأول للجولاني، بعد إدعاء وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق، حول استهدافه بغارة جوية تسببت له بإصابة بليغة وبتر لأحد أطرافه.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بداية تشرين الأول الحالي إصابة الجولاني، ومقتل قياديين آخرين في غارة جوية، بالإضافة إلى تدمير مخزن للأسلحة والذخائر.
وكانت هيئة تحرير الشام نفت أن يكون الجولاني أصيب، أو تعرَّض أحد مقارِّ الهيئة للقصف الروسي.
يذكر أن "جبهة النصرة" التي غيرت اسمها إلى "جبهة فتح الشام" في يناير الماضي، أصبحت القوة الرئيسية في تحالف "هيئة تحرير الشام"، والقوة الأبرز في محافظة إدلب الخاضعة للمعارضة السورية.
وتناول التسجيل الذي بثَّته مؤسسة "أمجاد" التابعة للهيئة، المعارك التي تخوضها الهيئة ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في محيط منطقة أبو دالي في ريف حماة الشمالي الشرقي.
وعرض الفيديو "الجولاني" بالزي العسكري وهو يلقي محاضرة على مجموعة من المقاتلين ويشرح بعض الحركات القتالية، ، بعد نحو أسبوعين من تأكيد روسيا إصابته بجراح خطرة في غارة جوية على إدلب، قتلت قادة من الصف الأول.
ويخاطب الجولاني في التسجيل عدداً من عناصر "الهيئة" قبيل هجومهم على قريتي المشيرفة وأبو دالي، مؤكداً التزام "الهيئة" الخيار العسكري.
ويعتبر هذا الظهور الأول للجولاني، بعد إدعاء وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق، حول استهدافه بغارة جوية تسببت له بإصابة بليغة وبتر لأحد أطرافه.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بداية تشرين الأول الحالي إصابة الجولاني، ومقتل قياديين آخرين في غارة جوية، بالإضافة إلى تدمير مخزن للأسلحة والذخائر.
وكانت هيئة تحرير الشام نفت أن يكون الجولاني أصيب، أو تعرَّض أحد مقارِّ الهيئة للقصف الروسي.
يذكر أن "جبهة النصرة" التي غيرت اسمها إلى "جبهة فتح الشام" في يناير الماضي، أصبحت القوة الرئيسية في تحالف "هيئة تحرير الشام"، والقوة الأبرز في محافظة إدلب الخاضعة للمعارضة السورية.