حصنت القوات التركية، اليوم الأحد، مواقع نقاط المراقبة على خط إدلب - عفرين، بهدف مراقبة وقف إطلاق النار في سوريا، في حين وسعت انتشارها في إدلب.
وبحسب وكالة الأناضول، فإن "القوات التركية في إدلب واصلت العمل خلال ساعات الليل لتحصين مواقع نقاط المراقبة وقدراتها الدفاعية".
وأضافت الوكالة أن "الهدف من توسيع الجيش التركي انتشاره بين ادلب وعفرين، هو تطويق جيب كردي وكبح الضربات الجوية الروسية في محافظة إدلب الحدودية، بموجب اتفاق للحد من الاشتباكات".
وتقع نقاط المراقبة للجيش التركي على بعد 3 - 4 كيلومترات، عن مواقع مقاتلي "وحدات حماية الشعب" في منطقة عفرين التابعة لمحافظة حلب.
إقرأ أيضاً: تعرف على نقاط انتشار الجيش التركي في ادلب
وفي وقت سابق اليوم شددت تركيا من تدابيرها الأمنية على الحدود السورية، والمعززة في معظمها بجدار إسمنتي يضم أبراج مراقبة.
وتعمل جرافات تركية على مدار الساعة على تمهيد الأرض لإقامة تحصينات ومواقع مراقبة، وكانت مركبات مصفحة وقوات إضافية تركية وصلت على امتداد الحدود السورية، يوم أمس السبت وتمركزت على الجانب التركي من الحدود.
ويأتي ذلك بعد إعلان الجيش التركي، تشكيل نقاط مراقبة في "منطقة خفض التوتر" بإدلب، في إطار اتفاق توصلت له تركيا مع روسيا وإيران الشهر الماضي.
وتتهم تركيا قوات "حماية الشعب الكردية" من سعيها للسيطرة على أجزاء بإدلب من أجل إقامة حزام جغرافي يبداً من الحدود العراقية وحتى البحر المتوسط.
وبحسب وكالة الأناضول، فإن "القوات التركية في إدلب واصلت العمل خلال ساعات الليل لتحصين مواقع نقاط المراقبة وقدراتها الدفاعية".
وأضافت الوكالة أن "الهدف من توسيع الجيش التركي انتشاره بين ادلب وعفرين، هو تطويق جيب كردي وكبح الضربات الجوية الروسية في محافظة إدلب الحدودية، بموجب اتفاق للحد من الاشتباكات".
وتقع نقاط المراقبة للجيش التركي على بعد 3 - 4 كيلومترات، عن مواقع مقاتلي "وحدات حماية الشعب" في منطقة عفرين التابعة لمحافظة حلب.
إقرأ أيضاً: تعرف على نقاط انتشار الجيش التركي في ادلب
وفي وقت سابق اليوم شددت تركيا من تدابيرها الأمنية على الحدود السورية، والمعززة في معظمها بجدار إسمنتي يضم أبراج مراقبة.
وتعمل جرافات تركية على مدار الساعة على تمهيد الأرض لإقامة تحصينات ومواقع مراقبة، وكانت مركبات مصفحة وقوات إضافية تركية وصلت على امتداد الحدود السورية، يوم أمس السبت وتمركزت على الجانب التركي من الحدود.
ويأتي ذلك بعد إعلان الجيش التركي، تشكيل نقاط مراقبة في "منطقة خفض التوتر" بإدلب، في إطار اتفاق توصلت له تركيا مع روسيا وإيران الشهر الماضي.
وتتهم تركيا قوات "حماية الشعب الكردية" من سعيها للسيطرة على أجزاء بإدلب من أجل إقامة حزام جغرافي يبداً من الحدود العراقية وحتى البحر المتوسط.