اختتم مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، فعاليات دورته الـ 33، مساء الخميس، بالإعلان عن أربع جوائز لـ3 أفلام سوريّة شاركت في المهرجان.
وحصد الفيلم السوري "الأب" جائزة لجنة التحكيم الخاصة، بينما حصل الفنان أيمن زيدان على جائزة أفضل فنان عن نفس الفيلم؛ من إنتاج المؤسسة العامة للسينما وإخراج باسل الخطيب؛ وانطلقت فعاليات مهرجان الإسكندرية يوم 7 تشرين أول الجاري بمحافظة الإسكندرية شمالي مصر، وتم الإعلان عن جوائز مسابقاته في حفل الختام الخميس.
فيما منحت إدارة المهرجان الفيلم السوري "رجل وثلاثة أيام" جائزة "عمر الشريف" لأفضل ممثل حاز عليها الفنان محمد الأحمد.
و حصل فيلم " ماورد" على "جائزة أحمد الحضري" وهو حكاية سورية لقرية فيها مدرسة على ثلاث مراحل يمر فيها الفيلم؛ حيث يعيدنا الفيلم إلى أجواء الخمسينيات من القرن الماضي وصولاً إلى أيامنا عبر قصة "نوارة" الفتاة التي تعمل في تقطير زيت عطر الوردة الشامية ويقع ثلاثة رجال في غرامها ينتمي كل واحد منهم لتيار وسلوك سياسي مختلف عن الآخر فهناك المحافظ والليبرالي والقومي وهي المراحل التي يحاول الفيلم الإطلالة على كل واحدة منها.
ويجسد دور البطولة في العمل الفنانة نورا رحال؛ إلى جانب كلاً من عبد اللطيف عبد الحميد؛ فادي صبيح؛ ورامز الأسود. وإخراج أحمد إبراهيم أحمد.
بينما يروي فيلم رجل وثلاثة أيام الحائز على جائزة أفضل ممثل؛ حكاية كاتب ومخرج مسرحي ينفصل عن زوجته الممثلة خلال افتتاح آخر عمل مسرحي قدّماه سوية ليقرر بعدها السفر خارج سوريا. وفي تلك اللحظة يسمع بخبر وفاة صديق له ويؤتى بتابوت يضم جثمانه إلى منزله، ويطلب منه نقل التابوت لأهل صديقه ويتعرض بعدها لعدد من الأحداث.
وهو من بطولة عبد المنعم عمايري؛ شكران مرتجى؛ محمد الأحمد؛ ولاء عزام.
وانطلق مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط في دورته 33 مساء السبت بحضور عدد من نجوم وصناع السينما العرب والأجانب، وتحمل الدورة شعار "السينما والهجرة غير الشرعية" وعُرِضَ خلاله ثمانين فيلماً من 25 دولة.
وأما عن فيلم الأب فقد أضاف مهرجان الإسكندرية إلى رصيده المزيد من الجوائز بعد أن أحرز الفنان السوري أيمن زيدان جائزة أفضل ممثل في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي بدورته العاشرة في شهر آب الماضي عن دوره في فيلم "الأب".
ويحاكي الفيلم قصة هروب من إحدى المستشفيات تقوم بها مجموعة من المواطنين، فيقعون في براثن داعش، وتتجه أحداث الفيلم لتلاحق مصائر الشخصيات التي وقعت في ظروف الأسر؛ ويؤدي زيدان في الفيلم شخصية رب أسرة تعيش في قرية تتعرض لهجوم من قبل تنظيم "داعش" الإرهابي حيث يسعى بكل ما أوتي من قوة إلى تجنيب عائلته خطر الموت كما يحاول إقناع شباب القرية ألا يخضعوا لابتزاز وتهديد إرهابيي “داعش” لينضموا إليهم.
وحصد الفيلم السوري "الأب" جائزة لجنة التحكيم الخاصة، بينما حصل الفنان أيمن زيدان على جائزة أفضل فنان عن نفس الفيلم؛ من إنتاج المؤسسة العامة للسينما وإخراج باسل الخطيب؛ وانطلقت فعاليات مهرجان الإسكندرية يوم 7 تشرين أول الجاري بمحافظة الإسكندرية شمالي مصر، وتم الإعلان عن جوائز مسابقاته في حفل الختام الخميس.
فيما منحت إدارة المهرجان الفيلم السوري "رجل وثلاثة أيام" جائزة "عمر الشريف" لأفضل ممثل حاز عليها الفنان محمد الأحمد.
و حصل فيلم " ماورد" على "جائزة أحمد الحضري" وهو حكاية سورية لقرية فيها مدرسة على ثلاث مراحل يمر فيها الفيلم؛ حيث يعيدنا الفيلم إلى أجواء الخمسينيات من القرن الماضي وصولاً إلى أيامنا عبر قصة "نوارة" الفتاة التي تعمل في تقطير زيت عطر الوردة الشامية ويقع ثلاثة رجال في غرامها ينتمي كل واحد منهم لتيار وسلوك سياسي مختلف عن الآخر فهناك المحافظ والليبرالي والقومي وهي المراحل التي يحاول الفيلم الإطلالة على كل واحدة منها.
ويجسد دور البطولة في العمل الفنانة نورا رحال؛ إلى جانب كلاً من عبد اللطيف عبد الحميد؛ فادي صبيح؛ ورامز الأسود. وإخراج أحمد إبراهيم أحمد.
بينما يروي فيلم رجل وثلاثة أيام الحائز على جائزة أفضل ممثل؛ حكاية كاتب ومخرج مسرحي ينفصل عن زوجته الممثلة خلال افتتاح آخر عمل مسرحي قدّماه سوية ليقرر بعدها السفر خارج سوريا. وفي تلك اللحظة يسمع بخبر وفاة صديق له ويؤتى بتابوت يضم جثمانه إلى منزله، ويطلب منه نقل التابوت لأهل صديقه ويتعرض بعدها لعدد من الأحداث.
وهو من بطولة عبد المنعم عمايري؛ شكران مرتجى؛ محمد الأحمد؛ ولاء عزام.
وانطلق مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط في دورته 33 مساء السبت بحضور عدد من نجوم وصناع السينما العرب والأجانب، وتحمل الدورة شعار "السينما والهجرة غير الشرعية" وعُرِضَ خلاله ثمانين فيلماً من 25 دولة.
وأما عن فيلم الأب فقد أضاف مهرجان الإسكندرية إلى رصيده المزيد من الجوائز بعد أن أحرز الفنان السوري أيمن زيدان جائزة أفضل ممثل في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي بدورته العاشرة في شهر آب الماضي عن دوره في فيلم "الأب".
ويحاكي الفيلم قصة هروب من إحدى المستشفيات تقوم بها مجموعة من المواطنين، فيقعون في براثن داعش، وتتجه أحداث الفيلم لتلاحق مصائر الشخصيات التي وقعت في ظروف الأسر؛ ويؤدي زيدان في الفيلم شخصية رب أسرة تعيش في قرية تتعرض لهجوم من قبل تنظيم "داعش" الإرهابي حيث يسعى بكل ما أوتي من قوة إلى تجنيب عائلته خطر الموت كما يحاول إقناع شباب القرية ألا يخضعوا لابتزاز وتهديد إرهابيي “داعش” لينضموا إليهم.