عثر أهالي مدينة معرة مصرين، اليوم الأثنين، على طفلة رضيعة مجهولة النسب في ريف ادلب ملقاة أمام مسجد "السبيل" في المدينة.
ونشرت مجموعة خاصة تعرف باسم غرفة ثوار معرة مصرين خبراً قالت فيه أن أحد الاشخاص في البلدة عثر على طفلة رضيعة بالقرب من مسجد السبيل، وهي بحالة صحية جيدة .
إقرأ أيضاً: حكومة النظام تسعى لوقف ظاهرة الأطفال مجهولي النسب
و طلب ناشر الخبر و المدعو ابو اسلام في منشوره أن يتم ابلاغه عن أي معلومة تخص عائلة الطفلة ليصار إلى تسليمها لعائلتها ، رافضاً تسليمها لأي شخص يمكن أن يقدم على تبينها .

و قال أحد أهالي المدينة والمدعو أحمد المعمار في حديثه لمراسل روزنة مصطفى العلي أنه تم العثور عليها عند صلاة الفجر قرب أحد المساجد غرب المدينة ، وأن الطفلة تم تبنيها لاحقاً من قبل أحد المقتدرين خارج البلدة وذلك بعد مرور الوقت وعدم التعرف عليها من قبل عائلتها .
ويعرف القانون السوري الطفل المجهول النسب بأنه الوليد الذي يعثر عليه ولم يعرف والداه، وتنص الإجراءات القانونية المتبعة على أن تقوم الشرطة بتنظيم ضبط على ثلاثة نسخ الأولى للبحث والثانية للدار التي تستضيف اللقيط والثالثة إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل .
وأجاز قانون النظام السوري إمكانية التبني حيث يحصل الطفل المتبنى على اسم عائلته دون أن يرث كونه مجهو النسب ، وتبعد معرة مصرين عن مدينة إدلب 9 كم شمالا وعن نقطة باب الهوى الحدودية مع تركيا 30 كم جنوبا.
ونشرت مجموعة خاصة تعرف باسم غرفة ثوار معرة مصرين خبراً قالت فيه أن أحد الاشخاص في البلدة عثر على طفلة رضيعة بالقرب من مسجد السبيل، وهي بحالة صحية جيدة .
إقرأ أيضاً: حكومة النظام تسعى لوقف ظاهرة الأطفال مجهولي النسب
و طلب ناشر الخبر و المدعو ابو اسلام في منشوره أن يتم ابلاغه عن أي معلومة تخص عائلة الطفلة ليصار إلى تسليمها لعائلتها ، رافضاً تسليمها لأي شخص يمكن أن يقدم على تبينها .

و قال أحد أهالي المدينة والمدعو أحمد المعمار في حديثه لمراسل روزنة مصطفى العلي أنه تم العثور عليها عند صلاة الفجر قرب أحد المساجد غرب المدينة ، وأن الطفلة تم تبنيها لاحقاً من قبل أحد المقتدرين خارج البلدة وذلك بعد مرور الوقت وعدم التعرف عليها من قبل عائلتها .
ويعرف القانون السوري الطفل المجهول النسب بأنه الوليد الذي يعثر عليه ولم يعرف والداه، وتنص الإجراءات القانونية المتبعة على أن تقوم الشرطة بتنظيم ضبط على ثلاثة نسخ الأولى للبحث والثانية للدار التي تستضيف اللقيط والثالثة إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل .
وأجاز قانون النظام السوري إمكانية التبني حيث يحصل الطفل المتبنى على اسم عائلته دون أن يرث كونه مجهو النسب ، وتبعد معرة مصرين عن مدينة إدلب 9 كم شمالا وعن نقطة باب الهوى الحدودية مع تركيا 30 كم جنوبا.