قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، اليوم الخميس، إن القتال الجاري في مناطق بسوريا أدى لسقوط مئات الضحايا المدنيين، وهو "الأسوأ" منذ معارك حلب العام الماضي.
وأضافت اللجنة في بيان لها، نشرته وكالات انباء، أن "هناك أنباء عن أضرار لحقت بنحو عشرة مستشفيات في الأيام العشرة الأخيرة مما حرم مئات الآلاف من الحصول على الرعاية الطبية".
وعبرت اللجنة عن "قلقها" إزاء الوضع في مناطق من الرقة إلى إدلب والغوطة الشرقية.
وقالت رئيسة بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سوريا ماريان جاسر، إنه "على مدى الأسبوعين المنقضيين شهدنا زيادة مقلقة في العمليات العسكرية المرتبطة بمستويات مرتفعة من الضحايا المدنيين".
إقرأ أيضاً: مقتل عشرات المدنيين بقصف جوي على دير الزور
وتصاعدت حدة القصف على دير الزور والرقة الخاضعتين لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" خلال الأشهر الأخيرة ما أوقع مئات القتلى والجرحى المدنيين، كما تدور معارك في ريفي حمص وحماة، في وقت تعرضت بلدات في إدلب لغارات جوية مكثفة تابعة للنظام السوري وروسيا ما أوقع ضحايا مدنيين.
يذكر أن أحياء حلب الشرقية شهدت العام الماضي عمليات عسكرية واسعة بين جيش النظام السوري مدعوماً بمقاتلي حزب الله اللبناني والطيران الحربي الروسي، وفصائل معارضة كانت تسيطر على تلك الأحياء.
وانتهت المعارك أواخر العام الماضي بانسحاب مقاتلي الفصائل وعدد كبير من المدنيين من شرق حلب، ودخول جيش النظام، تنفيذاً لاتفاق تم عقب تكثيف القصف الجوي من قبل النظام السوري وروسيا على تلك الأحياء، ومقتل وجرح مئات المدنيين فضلاً عن تدمير المشافي والبنى التحتية.
وأضافت اللجنة في بيان لها، نشرته وكالات انباء، أن "هناك أنباء عن أضرار لحقت بنحو عشرة مستشفيات في الأيام العشرة الأخيرة مما حرم مئات الآلاف من الحصول على الرعاية الطبية".
وعبرت اللجنة عن "قلقها" إزاء الوضع في مناطق من الرقة إلى إدلب والغوطة الشرقية.
وقالت رئيسة بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سوريا ماريان جاسر، إنه "على مدى الأسبوعين المنقضيين شهدنا زيادة مقلقة في العمليات العسكرية المرتبطة بمستويات مرتفعة من الضحايا المدنيين".
إقرأ أيضاً: مقتل عشرات المدنيين بقصف جوي على دير الزور
وتصاعدت حدة القصف على دير الزور والرقة الخاضعتين لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" خلال الأشهر الأخيرة ما أوقع مئات القتلى والجرحى المدنيين، كما تدور معارك في ريفي حمص وحماة، في وقت تعرضت بلدات في إدلب لغارات جوية مكثفة تابعة للنظام السوري وروسيا ما أوقع ضحايا مدنيين.
يذكر أن أحياء حلب الشرقية شهدت العام الماضي عمليات عسكرية واسعة بين جيش النظام السوري مدعوماً بمقاتلي حزب الله اللبناني والطيران الحربي الروسي، وفصائل معارضة كانت تسيطر على تلك الأحياء.
وانتهت المعارك أواخر العام الماضي بانسحاب مقاتلي الفصائل وعدد كبير من المدنيين من شرق حلب، ودخول جيش النظام، تنفيذاً لاتفاق تم عقب تكثيف القصف الجوي من قبل النظام السوري وروسيا على تلك الأحياء، ومقتل وجرح مئات المدنيين فضلاً عن تدمير المشافي والبنى التحتية.