أكدت وزارة الدفاع الروسية اليوم الخميس، أن زعيم (فتح الشام، جبهة النصرة سابقاً) أبو محمد الجولاني، دخل في غيبوبة بعد إصابته بغارة روسية "دقيقة"، في حين نفت (جبهة فتح الشام) إصابة الجولاني.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف، في تصريحات نشرتها وكالة (نوفستي) الروسية للأنباء، إن "الجولاني تعرض لإصابة خطيرة أدخلته في غيبوبة"، مشيراً إلى أن "ذلك تسبب في ارتباك في صفوف الإرهابيين في كامل محافظة إدلب".
وذكر كوناشينكوف أن "الغارة نفذتها مقاتلة من نوع سو-34، وأسفرت عن مقتل 49 مسلحاً، من بينهم 7 قياديين في جبهة النصرة".
إقرأ أيضاً: مقتل عشرات المدنيين بقصف جوي على دير الزور
وكانت وزارة الدفاع الروسية قالت أمس الأربعاء غن غارة نفذتها طائرة روسية استهدفت اجتماعاً لقيادات في (فتح الشام)، ما أدى لبتر يد الجولاني وإصابة بجروح خطيرة، في حين نفت (جبهة فتح الشام) في بيان لها، أمس الأربعاء، إصابة الجولاني، مشيرةً إلى أن الجولاني بصحة جيدة ويمارس مهامه بالكامل.
وأعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو قبل يومين أن بلاده تسعى لفصل مقاتلي المعارضة المعتدلة عن التنظيمات الإرهابية في إدلب، في إشارة إلى (فتح الشام)، كخطوة لتنفيذ منطقة (خفض التصعيد) في إدلب.
يذكر أن الجولاني شغل مؤخراً منصب زعيم (هيئة تحرير الشام)، التي تسيطر على مدينة إدلب ومناطق بريفها، وتضم فصائل معارضة إلى جانب جبهة (فتح الشام).
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف، في تصريحات نشرتها وكالة (نوفستي) الروسية للأنباء، إن "الجولاني تعرض لإصابة خطيرة أدخلته في غيبوبة"، مشيراً إلى أن "ذلك تسبب في ارتباك في صفوف الإرهابيين في كامل محافظة إدلب".
وذكر كوناشينكوف أن "الغارة نفذتها مقاتلة من نوع سو-34، وأسفرت عن مقتل 49 مسلحاً، من بينهم 7 قياديين في جبهة النصرة".
إقرأ أيضاً: مقتل عشرات المدنيين بقصف جوي على دير الزور
وكانت وزارة الدفاع الروسية قالت أمس الأربعاء غن غارة نفذتها طائرة روسية استهدفت اجتماعاً لقيادات في (فتح الشام)، ما أدى لبتر يد الجولاني وإصابة بجروح خطيرة، في حين نفت (جبهة فتح الشام) في بيان لها، أمس الأربعاء، إصابة الجولاني، مشيرةً إلى أن الجولاني بصحة جيدة ويمارس مهامه بالكامل.
وأعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو قبل يومين أن بلاده تسعى لفصل مقاتلي المعارضة المعتدلة عن التنظيمات الإرهابية في إدلب، في إشارة إلى (فتح الشام)، كخطوة لتنفيذ منطقة (خفض التصعيد) في إدلب.
يذكر أن الجولاني شغل مؤخراً منصب زعيم (هيئة تحرير الشام)، التي تسيطر على مدينة إدلب ومناطق بريفها، وتضم فصائل معارضة إلى جانب جبهة (فتح الشام).