استهدف الطيران الحربي الروسي بشكل عنيف اليوم أطراف مدينة خان شيخون وبلدة التمانعة بغارات عديدة محملة بالقنابل العنقودية، خلفت ثلاث قتلى من المدنيين في بلدة التمانعة، كما قتلت امرأة بقصف جوي روسي على قرية كفر جالس.
ونقل مراسل راديو روزنة "مصطفى العلي" عن تعرض مدينة جسر الشغور وريفها للعديد من الغارات الجوية بالصواريخ والقنابل العنقودية، خلفت جرحى بين المدنيين، وتوزع القصف على "مدينة جسر الشغور، البشيرية، كفريدين، بداما، الشغر، الغسانية".
وأعلن المجلس المحلي في مدينة جسر الشغور بريف ادلب الغربي عبر بيان له تناقله ناشطون؛ بإعلان المدينة كاملة كمدينة منكوبة إضافة لإلغاء صلاة الجمعة في مساجد المدينة، وتشهد المدينة حالة نزوح كبيرة بين المدنيين الى مدن وبلدات ريف ادلب الشمالي.
ويتوقع ناشطون أن تركيا على دراية وموافقة بالقصف الهمجي الذي يصيب ادلب كافةً وبالأخص جسر الشغور؛ ذلك رغبة منها بالضغط على الفصائل المتطرفة كحزب الاسلامي التركستاني وهيئة تحرير الشام بالتعاون معها بأمور عسكرية ولوجستية أبرزها الادارة المدنية والموافقة على التدخل العسكري التركي دون اصطدام.
وتعرضت بلدات ومدن "الهبيط، حيش، كفرجالس، أطراف ترمانين، أطراف البارة، الطبايق، خان شيخون، التمانعة، كفرجالس، بزابور، رأس الحصن، وقورقنيا، أطراف مدينة إدلب، بشمارون، أطراف مرعيان" لقصف جوي مركز من الطيران الحربي خلف جرحى بين المدنيين.
وفي سياق مواز؛ أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود" في سوريا عن حالة طوارئ صحية جراء القصف الذي تتعرض له مدينتي إدلب وحماة؛ وقالت المنظمة أن ثلاث مستشفيات على الأقل توقفت عن العمل بشكل كامل في إدلب الأسبوع الفائت، وإن مشفى آخر توقف عن العمل في حماة، مما خلف فجوة وصفتها المنظمة بالهائلة في الرعاية الصحية.
وأضافت أن المستشفيات في عموم إدلب وحماة ليست في أمان بسبب استمرار حملات القصف.
وتتواصل الهجمة الجوية للطيران الحربي الروسي على مدن وبلدات محافظة إدلب لليوم الحادي عشر على التوالي، وسط تصاعد حدة الغارات بالقنابل العنقودية، خلفت حتى الساعة أربعة قتلى وعشرات الجرحى بين المدنيين.
ونقل مراسل راديو روزنة "مصطفى العلي" عن تعرض مدينة جسر الشغور وريفها للعديد من الغارات الجوية بالصواريخ والقنابل العنقودية، خلفت جرحى بين المدنيين، وتوزع القصف على "مدينة جسر الشغور، البشيرية، كفريدين، بداما، الشغر، الغسانية".
وأعلن المجلس المحلي في مدينة جسر الشغور بريف ادلب الغربي عبر بيان له تناقله ناشطون؛ بإعلان المدينة كاملة كمدينة منكوبة إضافة لإلغاء صلاة الجمعة في مساجد المدينة، وتشهد المدينة حالة نزوح كبيرة بين المدنيين الى مدن وبلدات ريف ادلب الشمالي.
ويتوقع ناشطون أن تركيا على دراية وموافقة بالقصف الهمجي الذي يصيب ادلب كافةً وبالأخص جسر الشغور؛ ذلك رغبة منها بالضغط على الفصائل المتطرفة كحزب الاسلامي التركستاني وهيئة تحرير الشام بالتعاون معها بأمور عسكرية ولوجستية أبرزها الادارة المدنية والموافقة على التدخل العسكري التركي دون اصطدام.
وتعرضت بلدات ومدن "الهبيط، حيش، كفرجالس، أطراف ترمانين، أطراف البارة، الطبايق، خان شيخون، التمانعة، كفرجالس، بزابور، رأس الحصن، وقورقنيا، أطراف مدينة إدلب، بشمارون، أطراف مرعيان" لقصف جوي مركز من الطيران الحربي خلف جرحى بين المدنيين.
وفي سياق مواز؛ أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود" في سوريا عن حالة طوارئ صحية جراء القصف الذي تتعرض له مدينتي إدلب وحماة؛ وقالت المنظمة أن ثلاث مستشفيات على الأقل توقفت عن العمل بشكل كامل في إدلب الأسبوع الفائت، وإن مشفى آخر توقف عن العمل في حماة، مما خلف فجوة وصفتها المنظمة بالهائلة في الرعاية الصحية.
وأضافت أن المستشفيات في عموم إدلب وحماة ليست في أمان بسبب استمرار حملات القصف.
وتتواصل الهجمة الجوية للطيران الحربي الروسي على مدن وبلدات محافظة إدلب لليوم الحادي عشر على التوالي، وسط تصاعد حدة الغارات بالقنابل العنقودية، خلفت حتى الساعة أربعة قتلى وعشرات الجرحى بين المدنيين.