أصدر مجلس محافظة حماة المعارض بيان طالب فيه الامم المتحدة بضرورة التدخل وإيقاف الحملة الشرسة على المدنيين في ريف حماة.
وذلك بعد تواصل القصف الجوي والبري منذ ستة أيام بحسب مراسل روزنة في "عبدو أبو جميل" حيث نقل أرقام ما خلفته الحملة العسكرية لتصل إلى 52 قتيل وأكثر من 100 جريح وأعداد كبيرة من النازحين.
فيما يشير بيان مجلس محافظة حماة المعارض إلى حملة التصعيد التي طالت مناطق واقعة ضمن اتفاقية خفض التوتر التي ضمنها الروس.
وقد أكد بيان المجلس على ان القصف استهدف المدارس والمشافي ومراكز الدفاع المدني ومنازل المدنيين ومناطق لا تتواجد فيها هيئة تحرير الشام.
وعلى صعيد اخر سقط 3 قتلى "امرأة وطفلين" وعدد من الاصابات بعضها بحالات خطرة جراء القاء الطيران المروحي الغام بحرية وبراميل متفجرة على قرية الرهجان بريف حماة الشرقي
كما شن الطيران الحربي الروسي غارات بالصواريخ الفراغية استهدفت مدن اللطامنة وكفرزيتا وقريتي الزكاة والأربعين بالريف الشمالي وقلعة المضيق بريف حماة الغربي وقرى الرهجان والجاكوزية وام ميال بالريف الشرقي تسبب بسقوط عدة اصابات بين المدنيين
وتعرض رتل للنازحين اثناء محاولتهم النزوح من منطقة وادي العذيب إلى مناطق سيطرة فصائل المعارضة بريف حماة الشرقي للقصف المدفعي وبالرشاشات الثقيلة أسفر عن وقوع عدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين معظمهم من الاطفال والنساء.
وذلك بعد تواصل القصف الجوي والبري منذ ستة أيام بحسب مراسل روزنة في "عبدو أبو جميل" حيث نقل أرقام ما خلفته الحملة العسكرية لتصل إلى 52 قتيل وأكثر من 100 جريح وأعداد كبيرة من النازحين.
فيما يشير بيان مجلس محافظة حماة المعارض إلى حملة التصعيد التي طالت مناطق واقعة ضمن اتفاقية خفض التوتر التي ضمنها الروس.
وقد أكد بيان المجلس على ان القصف استهدف المدارس والمشافي ومراكز الدفاع المدني ومنازل المدنيين ومناطق لا تتواجد فيها هيئة تحرير الشام.
وعلى صعيد اخر سقط 3 قتلى "امرأة وطفلين" وعدد من الاصابات بعضها بحالات خطرة جراء القاء الطيران المروحي الغام بحرية وبراميل متفجرة على قرية الرهجان بريف حماة الشرقي
كما شن الطيران الحربي الروسي غارات بالصواريخ الفراغية استهدفت مدن اللطامنة وكفرزيتا وقريتي الزكاة والأربعين بالريف الشمالي وقلعة المضيق بريف حماة الغربي وقرى الرهجان والجاكوزية وام ميال بالريف الشرقي تسبب بسقوط عدة اصابات بين المدنيين
وتعرض رتل للنازحين اثناء محاولتهم النزوح من منطقة وادي العذيب إلى مناطق سيطرة فصائل المعارضة بريف حماة الشرقي للقصف المدفعي وبالرشاشات الثقيلة أسفر عن وقوع عدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين معظمهم من الاطفال والنساء.