قال الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي، صالح مسلم، إنهم "مستعدون للدفاع عن إقليم كردستان العراق إذا تعرض لأيّ هجوم".
وأكد "مسلم" خلال حديثه لصحيفة الشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء أن "وحدات حماية الشعب الكردية مستعدة للوقوف بجانب الأكراد في إقليم كردستان العراق حال تعرضه لأي هجوم". بحسب تعبيره
وأشار مسلم "الاستفتاء حق طبيعي للجميع وندعم أن يدلي الشعب بصوته وحقه." وذلك رغم الاختلاف في الموقف مع رئيس إقليم كردستان من إجراء الاستفتاء.
ويعتقد قياديون في حزب الاتحاد الديمقراطي أن الاستفتاء "هروب إلى الأمام". وقال قيادي ميداني يوم الاثنين: "نخشى أن يحصل بالأكراد كما حصل مع الأرمن. نربح أرضاً ونخسر قضية."
وأضاف مسلم أن "الاستفتاء حق طبيعي للجميع، ونحن نقف مع حق الشعب في التعبير عن رأيه وممارسة حقوقه".وتابع الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي أن "الاختلافات في مواقف الأطراف الكردية شأنٌ داخلي، ولكن إذا واجه الشعب الكردي أي مشكلة، فسوف نكون بجانبه".
مشيراً إلى أن "وحدات حماية الشعب الكردية تأخذ على عاتقها حماية الشعب الكردي، وستقف بجانب الشعب الكردي في إقليم كوردستان حال تعرضه لأي هجوم".
ونقلت الصحيفة ذاتها عن هدية يوسف، الرئيسة المشتركة لـ"مجلس فيدرالية شمال سوريا" قولها على حسابها في موقع "تويتر" الاثنين إن معبر سيمالكا والمعابر الأخرى مع شمال العراق ستكون مفتوحة أمام إقليم كردستان، وأضافت أن "أكراد سوريا سيكونون السند في حال تعرض الإقليم لأي خطر، أو هجوم، أو حصار."
وصوّت إقليم كردستان العراق على الاستقلال في استفتاء تاريخي بهدف فتح باب التفاوض من أجل إقامة دولة يناضل الأكراد من أجلها منذ قرن تقريبا، بيد أن بعض المراقبين يحذرون من أن يؤدي الاستفتاء إلى صراع في ظل تهديدات دول الجوار.
وأكد "مسلم" خلال حديثه لصحيفة الشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء أن "وحدات حماية الشعب الكردية مستعدة للوقوف بجانب الأكراد في إقليم كردستان العراق حال تعرضه لأي هجوم". بحسب تعبيره
وأشار مسلم "الاستفتاء حق طبيعي للجميع وندعم أن يدلي الشعب بصوته وحقه." وذلك رغم الاختلاف في الموقف مع رئيس إقليم كردستان من إجراء الاستفتاء.
ويعتقد قياديون في حزب الاتحاد الديمقراطي أن الاستفتاء "هروب إلى الأمام". وقال قيادي ميداني يوم الاثنين: "نخشى أن يحصل بالأكراد كما حصل مع الأرمن. نربح أرضاً ونخسر قضية."
وأضاف مسلم أن "الاستفتاء حق طبيعي للجميع، ونحن نقف مع حق الشعب في التعبير عن رأيه وممارسة حقوقه".وتابع الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي أن "الاختلافات في مواقف الأطراف الكردية شأنٌ داخلي، ولكن إذا واجه الشعب الكردي أي مشكلة، فسوف نكون بجانبه".
مشيراً إلى أن "وحدات حماية الشعب الكردية تأخذ على عاتقها حماية الشعب الكردي، وستقف بجانب الشعب الكردي في إقليم كوردستان حال تعرضه لأي هجوم".
ونقلت الصحيفة ذاتها عن هدية يوسف، الرئيسة المشتركة لـ"مجلس فيدرالية شمال سوريا" قولها على حسابها في موقع "تويتر" الاثنين إن معبر سيمالكا والمعابر الأخرى مع شمال العراق ستكون مفتوحة أمام إقليم كردستان، وأضافت أن "أكراد سوريا سيكونون السند في حال تعرض الإقليم لأي خطر، أو هجوم، أو حصار."
وصوّت إقليم كردستان العراق على الاستقلال في استفتاء تاريخي بهدف فتح باب التفاوض من أجل إقامة دولة يناضل الأكراد من أجلها منذ قرن تقريبا، بيد أن بعض المراقبين يحذرون من أن يؤدي الاستفتاء إلى صراع في ظل تهديدات دول الجوار.