تحدثت مصادر إعلامية سوريّة في شبكات التواصل الاجتماعي عن استهداف منطقة قرب مطار دمشق الدولي بصاروخين إسرائيليان أُطلقا من خارج الأجواء السورية فجر اليوم الجمعة.
وبينما لم تصدر حتى الآن أي تأكيدات رسمية لوقوع القصف من قبل النظام السوري أو إسرائيل حتى ساعة إعداد الخبر، فقد ذكرت شبكة الإعلام الحربي السوري على "فيسبوك" التابعة للنظام، أن إحدى وسائط الدفاع الجوي أطلقت صاروخا باتجاه أحد الصاروخين المعاديين لاعتراضه، كما نشرت لقطات لحريق، قيل إنه ناجم عن القصف الإسرائيلي.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه يبدو أن إطلاق الصاروخين تم من خارج الفضاء الجوي السوري، ورجحت أن يكون الهجوم استمرارا للإجراءات الإسرائيلية الرامية لمنع نقل أسلحة متطورة من إيران إلى حزب الله.
فيما ذكر "المرصد السوري لحقوق الإنسان" المعارض أن إسرائيل استهدفت مستودعا للأسلحة قرب مطار دمشق فجر اليوم، ورجحت بعض صفحات التواصل الاجتماعي أن تكون طائرة بدون طائرة إسرائيلية وراء الهجوم، الذي قيل إنه لم يؤد لأضرار كبيرة.
وكان الطيران الإسرائيلي استهدف في السابع من الشهر الجاري موقعاً عسكرياً سورياً بالقرب من مصياف بريف حماة وأطلق عدة صواريخ من الأجواء اللبنانية أسفر عن مقتل جنديين من قوات النظام السوري ووقوع خسائر مادية في الموقع.
تجدر الإشارة إلى أن الجيش الإسرائيلي لا يعلق، لا ينفي، ولا يؤكد الأنباء عن عملياته خارج حدود إسرائيل، لكن بعض المسؤولين العسكريين السابقين في إسرائيل خرجوا عن صمتهم بعد آخر غارة قيل إنها إسرائيلية واستهدفت الموقع العسكري في مصياف، وأعلنوا في حينه أن إسرائيل دمرت مصنعا لإنتاج صواريخ عالية الدقة في سوريا.
وبينما لم تصدر حتى الآن أي تأكيدات رسمية لوقوع القصف من قبل النظام السوري أو إسرائيل حتى ساعة إعداد الخبر، فقد ذكرت شبكة الإعلام الحربي السوري على "فيسبوك" التابعة للنظام، أن إحدى وسائط الدفاع الجوي أطلقت صاروخا باتجاه أحد الصاروخين المعاديين لاعتراضه، كما نشرت لقطات لحريق، قيل إنه ناجم عن القصف الإسرائيلي.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه يبدو أن إطلاق الصاروخين تم من خارج الفضاء الجوي السوري، ورجحت أن يكون الهجوم استمرارا للإجراءات الإسرائيلية الرامية لمنع نقل أسلحة متطورة من إيران إلى حزب الله.
فيما ذكر "المرصد السوري لحقوق الإنسان" المعارض أن إسرائيل استهدفت مستودعا للأسلحة قرب مطار دمشق فجر اليوم، ورجحت بعض صفحات التواصل الاجتماعي أن تكون طائرة بدون طائرة إسرائيلية وراء الهجوم، الذي قيل إنه لم يؤد لأضرار كبيرة.
وكان الطيران الإسرائيلي استهدف في السابع من الشهر الجاري موقعاً عسكرياً سورياً بالقرب من مصياف بريف حماة وأطلق عدة صواريخ من الأجواء اللبنانية أسفر عن مقتل جنديين من قوات النظام السوري ووقوع خسائر مادية في الموقع.
تجدر الإشارة إلى أن الجيش الإسرائيلي لا يعلق، لا ينفي، ولا يؤكد الأنباء عن عملياته خارج حدود إسرائيل، لكن بعض المسؤولين العسكريين السابقين في إسرائيل خرجوا عن صمتهم بعد آخر غارة قيل إنها إسرائيلية واستهدفت الموقع العسكري في مصياف، وأعلنوا في حينه أن إسرائيل دمرت مصنعا لإنتاج صواريخ عالية الدقة في سوريا.