أطلقت عدد من فصائل الجيش السوري الحر والكتائب الإسلامية صباح اليوم معركة جديدة ضد قوات النظام في ريف حماة الشمالي وفي ريف حماة الشمالي الشرقي وأطلقوا على المعركة مسمى "يا عباد الله أثبتوا".
ومن أبرز الفصائل المشاركة في المعارك هيئة تحرير الشام والحزب الإسلامي التركستاني وجيش النصر وجيش العزة وجيش إدلب الحر وجيش النخبة، حيث تجري معارك عنيفة بين الفصائل المشاركة وقوات النظام استخدمت فيها كافة أنواع الأسلحة من قبل الطرفين، وأعلنت قوات النظام عن تراجعها عن عدد من النقاط والمواقع التي كانت تسيطر عليها أهمها قرية القاهرة والشعثة والطليسية وتلة السودا.
وترافقت المعارك مع قصف جوي عنيف استهدف مدن وقرى ريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي في محاولة من قوات النظام لضرب خطوط إمداد فصائل المعارضة، وتسببت الغارات الجوية بقوع قتلا وجرحى في صفوف المدنيين، واستهدفت الغارات كل مدينة كفرزيتا و اللطامنة ومورك وقرية عطشان بالإضافة إلى استهداف خطوط الاشتباكات.
وكانت فصائل المعارضة في ريف حماة الشمالي الشرقي قد أبلغت مسبقا عدد من سكان القرى القريبة من خطوط الاشتباكات بوجوب إخلائها، وأهم هذه القرى عرفة و حزم وقصر علي وربدة والكيلية و الظافرية، ومن المتوقع اشتداد المعارك في الساعات القادمة حيث تحاول قوات النظام التصدي لمحاولة تقدم فصائل المعارضة.
وتأتي هذه المعركة بعد هدوء شمل جبهة الريف الشمالي خلال الأشهر الخمسة الماضية، بعد أن تبادلت قوات النظام وقوات المعارضة والفصائل الإسلامية إطلاق معارك للسيطرة على نطاق تلك الجبهة، حيث أعلنت مجموعة من فصائل الجيش الحر و"هيئة تحرير الشام" عن معركة في نهاية شهر آذار الماضي، تحت شعار "وقل اعملوا" كان هدفها توسيع نطاق السيطرة على مناطق وقرى في الريف الشمالي لحماة، بينما أطلقت قوات النظام عمليات عسكرية في المنطقة منتصف شهر نيسان الفائت.
ومن أبرز الفصائل المشاركة في المعارك هيئة تحرير الشام والحزب الإسلامي التركستاني وجيش النصر وجيش العزة وجيش إدلب الحر وجيش النخبة، حيث تجري معارك عنيفة بين الفصائل المشاركة وقوات النظام استخدمت فيها كافة أنواع الأسلحة من قبل الطرفين، وأعلنت قوات النظام عن تراجعها عن عدد من النقاط والمواقع التي كانت تسيطر عليها أهمها قرية القاهرة والشعثة والطليسية وتلة السودا.
وترافقت المعارك مع قصف جوي عنيف استهدف مدن وقرى ريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي في محاولة من قوات النظام لضرب خطوط إمداد فصائل المعارضة، وتسببت الغارات الجوية بقوع قتلا وجرحى في صفوف المدنيين، واستهدفت الغارات كل مدينة كفرزيتا و اللطامنة ومورك وقرية عطشان بالإضافة إلى استهداف خطوط الاشتباكات.
وكانت فصائل المعارضة في ريف حماة الشمالي الشرقي قد أبلغت مسبقا عدد من سكان القرى القريبة من خطوط الاشتباكات بوجوب إخلائها، وأهم هذه القرى عرفة و حزم وقصر علي وربدة والكيلية و الظافرية، ومن المتوقع اشتداد المعارك في الساعات القادمة حيث تحاول قوات النظام التصدي لمحاولة تقدم فصائل المعارضة.
وتأتي هذه المعركة بعد هدوء شمل جبهة الريف الشمالي خلال الأشهر الخمسة الماضية، بعد أن تبادلت قوات النظام وقوات المعارضة والفصائل الإسلامية إطلاق معارك للسيطرة على نطاق تلك الجبهة، حيث أعلنت مجموعة من فصائل الجيش الحر و"هيئة تحرير الشام" عن معركة في نهاية شهر آذار الماضي، تحت شعار "وقل اعملوا" كان هدفها توسيع نطاق السيطرة على مناطق وقرى في الريف الشمالي لحماة، بينما أطلقت قوات النظام عمليات عسكرية في المنطقة منتصف شهر نيسان الفائت.