حذَّر وزير الدفاع في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، النظام السوري مما أسماه "محاولة اختبار إسرائيل"، وذلك رداً على تهديد نائب وزير الخارجية في حكومة النظام السوري فيصل المقداد بأن إسرائيل ستدفع ثمن هجماتها على مواقع تابعة لجيش النظام.
وقال ليبرمان في تصريحات صحفية، نقلتها وسائل إعلام اليوم الثلاثاء، أقترح على جيراننا في الشمال (في إشارة إلى النظام السوري)، ألا يحاولوا اختبارنا، وألا يطلقوا التهديدات، لأننا نأخذ كل التهديدات على محمل الجد.
وأضاف "أنصحهم بألا يدخلوا في مواجهة مع دولة إسرائيل، لأن ذلك سينتهي بشكل سيئ جداً بالنسبة لهم".
إقرأ أيضاً.. وزيرة إسرائيلية: على "الأسد" اخراج ايران اذا اراد البقاء
ويأتي ذلك عقب تحذير المقداد إسرائيل من تكرار هجماتها على المواقع السورية، كالغارة الإسرائيلية الأخيرة على مصياف بريف محافظة حماة، وقال المقداد إن "الوقت سيأتي كي تدفع إسرائيل ثمن هذه الاعتداءات".
وفي سياق متصل، قال وزير المخابرات في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، اليوم الثلاثاء، إن "الأسد وإيران يقتربان هذه الأيام من توقيع اتفاقية طويلة الأجل ستؤذن بوجود عسكري إيراني في سوريا على غرار الاتفاقية الموقعة بين الأسد والروس".
يذكر أن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت في الـ 7 من أيلول الجاري، غارات على مواقع عسكرية تابعة لجيش النظام السوري في مصياف بريف حماة الغربي، وذلك بعد أيام من تداول وسائل إعلام إسرائيلية أنباءً عن إنشاء إيران مصنعاً للصواريخ البالستية في تلك المنطقة.
وقال ليبرمان في تصريحات صحفية، نقلتها وسائل إعلام اليوم الثلاثاء، أقترح على جيراننا في الشمال (في إشارة إلى النظام السوري)، ألا يحاولوا اختبارنا، وألا يطلقوا التهديدات، لأننا نأخذ كل التهديدات على محمل الجد.
وأضاف "أنصحهم بألا يدخلوا في مواجهة مع دولة إسرائيل، لأن ذلك سينتهي بشكل سيئ جداً بالنسبة لهم".
إقرأ أيضاً.. وزيرة إسرائيلية: على "الأسد" اخراج ايران اذا اراد البقاء
ويأتي ذلك عقب تحذير المقداد إسرائيل من تكرار هجماتها على المواقع السورية، كالغارة الإسرائيلية الأخيرة على مصياف بريف محافظة حماة، وقال المقداد إن "الوقت سيأتي كي تدفع إسرائيل ثمن هذه الاعتداءات".
وفي سياق متصل، قال وزير المخابرات في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، اليوم الثلاثاء، إن "الأسد وإيران يقتربان هذه الأيام من توقيع اتفاقية طويلة الأجل ستؤذن بوجود عسكري إيراني في سوريا على غرار الاتفاقية الموقعة بين الأسد والروس".
يذكر أن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت في الـ 7 من أيلول الجاري، غارات على مواقع عسكرية تابعة لجيش النظام السوري في مصياف بريف حماة الغربي، وذلك بعد أيام من تداول وسائل إعلام إسرائيلية أنباءً عن إنشاء إيران مصنعاً للصواريخ البالستية في تلك المنطقة.