لقي عددٌ من المدنيين حتفهم وأصيب آخرون بجروح، اليوم الأربعاء، نتيجة انفجار ضخم قرب الملعب البلدي في مدينة إدلب الخاضعة لـ "هيئة تحرير الشام".
ونقل مراسلنا في إدلب مصطفى العلي، عن مصادر في المدينة قولهم إن الانفجار ناتج عن انفجار في أحد مستودعات الذخيرة التابعة لـ "هيئة تحرير الشام" في المنطقة، فيما أشار آخرون إلى أن طائرة بدون طيارة قصفت الموقع.
وأضاف أنه لوحظت طائرات استطلاع تحلق في أجواء مدينة إدلب قبل وبعد الانفجار.
إقرا أيضاً.. تقرير أممي: النظام السوري هو مُنفِّذ هجوم خان شيخون الكيماوي
وفي ريف إدلب، حاصر ملثمون من "هيئة تحرير الشام"، مبنى رئاسة جامعة حلب في مدينة الدانا، ومنعوا كادر العمل من الدخول إلى مكاتبهم.
وجاء ذلك بعد أن أمر رئيس "مجلس التعليم العالي" في الهيئة بإغلاق الجامعة كلياً، فيما نفت الهيئة محاصرة الجامعة.
يأتي ذلك بعد أقل من 24 ساعة من اغتيال مدير أوقاف سلقين "عبد الخالق جربي" بطلق ناري بالرأس بالقرب من منزله في مدينة سلقين بريف إدلب
قد يهمك: بوتين يهنئ الأسد بـ "فك حصار" دير الزور
وتشهد محافظة إدلب حالة من الفوضى الأمنية في ظل غياب جهاز أمني موحد وسط دعوات أهلية لتوحيد كافة الفصائل بجسم عسكري موحد وتسليم إدارة المدنيين للمؤسسات المدنية.
ويخضع جزء كبير من محافظة إدلب لـ "هيئة تحرير الشام" المكونة من جماعات مقاتلة أبرزها "فتح الشام، جبهة النصرة سابقاً"، كما تسيطر فصائل معارضة بينها "أحرار الشام" على عدد من البلدات في ريف إدلب.
ونقل مراسلنا في إدلب مصطفى العلي، عن مصادر في المدينة قولهم إن الانفجار ناتج عن انفجار في أحد مستودعات الذخيرة التابعة لـ "هيئة تحرير الشام" في المنطقة، فيما أشار آخرون إلى أن طائرة بدون طيارة قصفت الموقع.
وأضاف أنه لوحظت طائرات استطلاع تحلق في أجواء مدينة إدلب قبل وبعد الانفجار.
إقرا أيضاً.. تقرير أممي: النظام السوري هو مُنفِّذ هجوم خان شيخون الكيماوي
وفي ريف إدلب، حاصر ملثمون من "هيئة تحرير الشام"، مبنى رئاسة جامعة حلب في مدينة الدانا، ومنعوا كادر العمل من الدخول إلى مكاتبهم.
وجاء ذلك بعد أن أمر رئيس "مجلس التعليم العالي" في الهيئة بإغلاق الجامعة كلياً، فيما نفت الهيئة محاصرة الجامعة.
يأتي ذلك بعد أقل من 24 ساعة من اغتيال مدير أوقاف سلقين "عبد الخالق جربي" بطلق ناري بالرأس بالقرب من منزله في مدينة سلقين بريف إدلب
قد يهمك: بوتين يهنئ الأسد بـ "فك حصار" دير الزور
وتشهد محافظة إدلب حالة من الفوضى الأمنية في ظل غياب جهاز أمني موحد وسط دعوات أهلية لتوحيد كافة الفصائل بجسم عسكري موحد وتسليم إدارة المدنيين للمؤسسات المدنية.
ويخضع جزء كبير من محافظة إدلب لـ "هيئة تحرير الشام" المكونة من جماعات مقاتلة أبرزها "فتح الشام، جبهة النصرة سابقاً"، كما تسيطر فصائل معارضة بينها "أحرار الشام" على عدد من البلدات في ريف إدلب.