اتفقت الحكومة السورية المؤقتة المعارضة، وفصائل معارضة على قيام رئيس الحكومة المؤقتة جواد أبو حطب بمهام وزير الدفاع، في خطوة نحو تشكيل "جيش موحد للثورة السورية".
وجاء في بيان صادر عن اجتماع الحكومة السورية المؤقتة والفصائل العسكرية الثورية، أمس الاثنين، أن المجتمعين اتفقوا على:
- قيام رئيس الحكومة المؤقتة جواد أبو حطب بمهام وزير الدفاع.
- تشكيل لجنة مفوضة من الفصائل مكلفة باختيار رئيس هيئة الاركان للجيش الموحد للثورة السورية، بالتشاور مع رئيس الحكومة.
- يقوم وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان بتشكيل لجنة تقنية متخصصة مهمتها وضع هيكلية واضحة للجيش الموحد للثورة السورية.
وجاء الاجتماع بعد أيام من دعوة أطلقها أبو حطب لـ "تشكيل جيش وطني موحد يشمل جميع الفصائل الثورية في جميع أنحاء سوريا"، في حين لم يذكر البيان الصادر عن الاجتماع عدد الفصائل المشاركة وأسمائها.
وأوضحت الدعوة مهام الجيش الجديد، وفي مقدمتها إسقاط النظام السوري وكل رموزه.
إقرأ أيضاً: "سوريا الديمقراطية" تواصل تقدمها في الرقة
ويأتي التخطيط لتشكيل فصائل المعارضة في سوريا جيشاً موحداً، بعد الإعلان عن وقف لإطلاق النار بين جيش النظام السوري وفصائل معارضة في 3 مناطق "خفض تصعيد" تتوزع في ريف دمشق وجنوب سوريا وفي شمال حمص، فيما يتم التشاور لإعلان منطقة رابعة في إدلب.
وجاء في بيان صادر عن اجتماع الحكومة السورية المؤقتة والفصائل العسكرية الثورية، أمس الاثنين، أن المجتمعين اتفقوا على:
- قيام رئيس الحكومة المؤقتة جواد أبو حطب بمهام وزير الدفاع.
- تشكيل لجنة مفوضة من الفصائل مكلفة باختيار رئيس هيئة الاركان للجيش الموحد للثورة السورية، بالتشاور مع رئيس الحكومة.
- يقوم وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان بتشكيل لجنة تقنية متخصصة مهمتها وضع هيكلية واضحة للجيش الموحد للثورة السورية.
وجاء الاجتماع بعد أيام من دعوة أطلقها أبو حطب لـ "تشكيل جيش وطني موحد يشمل جميع الفصائل الثورية في جميع أنحاء سوريا"، في حين لم يذكر البيان الصادر عن الاجتماع عدد الفصائل المشاركة وأسمائها.
وأوضحت الدعوة مهام الجيش الجديد، وفي مقدمتها إسقاط النظام السوري وكل رموزه.
إقرأ أيضاً: "سوريا الديمقراطية" تواصل تقدمها في الرقة
ويأتي التخطيط لتشكيل فصائل المعارضة في سوريا جيشاً موحداً، بعد الإعلان عن وقف لإطلاق النار بين جيش النظام السوري وفصائل معارضة في 3 مناطق "خفض تصعيد" تتوزع في ريف دمشق وجنوب سوريا وفي شمال حمص، فيما يتم التشاور لإعلان منطقة رابعة في إدلب.