سُمع دوي انفجار ضخم هز مدينة اللاذقية بعد ظهر اليوم، في وقت قالت أنباء أولية أن مصدر الانفجار حي قنينص شرق المدينة.
ونقلت مصادر محلية على مواقع التواصل الاجتماعي أن سبب الانفجار هو سقوط قذيفة صاروخية نزلت على بناء سكني في حي قنينص، فيما تفاعلت شبكات التواصل الاجتماعي في المدينة بشكل كبير متأثرة بالحدث، حيث نقل ناشطون أن اللاذقية يكاد لا يمر فيها يوم إلا وتتعرض فيه لأحداث مأساوية ومخلة بأمان المدينة.

وعلّق فوج إطفاء اللاذقية على الحدث أن الانفجار ناجم عن سقوط قذيفة صاروخية بحي قنينص على بناء مؤلف من طابقين أدت لأضرار مادية بالطابق الثاني دون أي إصابات.
فيما اتهمت شبكات محلية فصائل عسكرية معارضة في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي بإطلاق القذيفة الصاروخية.
واختلفت التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي في فيسبوك، بين متأثر بالحدث وبين محلل له وبين متهم، وجاءت احدى التعليقات لتقول أن هدف القذيفة كان على ما يبدو محطة الكهرباء بمنطقة سقوبين، بينما دعت تعليقات عدة اتهمت فيها فصائل الريف الشمالي برد عسكري قاس.
وتبنت "هيئة تحرير الشام"، منتصف شهر تموز الماضي تفجيراً استهدف أحد مواقع قوات النظام في الميناء الحربي "البيضا" في ريف اللاذقية، في حين ذكرت بوقتها صفحات موالية أن الانفجار نتج عن خللٍ فنيٍ داخل ثكنة عسكرية، فيما شهد منتصف شهر آب الفائت تفجير سيارة مفخخة عند مدخل الجهة الشرقية لمدينة اللاذقية، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.
ونقلت مصادر محلية على مواقع التواصل الاجتماعي أن سبب الانفجار هو سقوط قذيفة صاروخية نزلت على بناء سكني في حي قنينص، فيما تفاعلت شبكات التواصل الاجتماعي في المدينة بشكل كبير متأثرة بالحدث، حيث نقل ناشطون أن اللاذقية يكاد لا يمر فيها يوم إلا وتتعرض فيه لأحداث مأساوية ومخلة بأمان المدينة.

وعلّق فوج إطفاء اللاذقية على الحدث أن الانفجار ناجم عن سقوط قذيفة صاروخية بحي قنينص على بناء مؤلف من طابقين أدت لأضرار مادية بالطابق الثاني دون أي إصابات.
فيما اتهمت شبكات محلية فصائل عسكرية معارضة في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي بإطلاق القذيفة الصاروخية.
واختلفت التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي في فيسبوك، بين متأثر بالحدث وبين محلل له وبين متهم، وجاءت احدى التعليقات لتقول أن هدف القذيفة كان على ما يبدو محطة الكهرباء بمنطقة سقوبين، بينما دعت تعليقات عدة اتهمت فيها فصائل الريف الشمالي برد عسكري قاس.
وتبنت "هيئة تحرير الشام"، منتصف شهر تموز الماضي تفجيراً استهدف أحد مواقع قوات النظام في الميناء الحربي "البيضا" في ريف اللاذقية، في حين ذكرت بوقتها صفحات موالية أن الانفجار نتج عن خللٍ فنيٍ داخل ثكنة عسكرية، فيما شهد منتصف شهر آب الفائت تفجير سيارة مفخخة عند مدخل الجهة الشرقية لمدينة اللاذقية، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.