ضجت مواقع إعلامية مقربة من النظام بخبر مصرع طبيب في مشفى تشرين الجامعي بمدينة اللاذقية وذلك بعد سقوطه من الطابق العاشر للمشفى.
وبحسب التفاصيل التي تابعتها روزنة فإن طبيب الأعصاب "حسن حيدر" البالغ من العمر 27 عاماً، سقط صباح الثلاثاء من الطابق العاشر في مشفى تشرين الجامعي، وتوفي على الفور عقب ارتطامه بالأرض.
وقال طبيب في المشفى لوسائل إعلام محلية أن الأطباء فوجئوا بصوت ارتطام قوي بالأرض ليتبين فيما بعد أنها جثة الطبيب "حيدر"، مشيراً إلى أن التحقيقات مستمرة لمعرفة سبب السقوط.
الحادثة ألقت بأثرها على صفحات التواصل الاجتماعي، والتي أجمعت في غالب تعليقاتها على التشكيك فيما جرى، متهمة أن هناك يد خفية وراء السقوط وأن هذه الحادثة هي جريمة قتل مدبرة من قبل مافيات منتشرة في مدينة اللاذقية.
فكثيرا ما تمر هذه الجرائم دون الكشف عن مرتكبيها، إذ تختلط الدوافع خلال فترة الأزمات والحروب ليدخل الانتقام كعنصر جديد في الجرائم المرتكبة.
وفي متابعة القضية فقد أشار موظف مسؤول في المشفى أن الأمن الجنائي في اللاذقية اعتقل طبيبتين من طلاب الماجستير في مشفى تشرين الجامعي يحتمل ضلوعهما بقتل الطبيب "حيدر".
بينما أكد الدكتور منير عثمان مدير عام مشفى تشرين الجامعي باللاذقية أن الفريق الطبي المسعف ذكر في تقريره بأن وفاة الطبيب نتيجة ارتطامه بالأرض بعد سقوطه من غرفته بالطابق العاشر، كما أشارت التحقيقات الأولية إلى أن الغرفة كانت مقفلة من الداخل بتوقيت الحادثة.
ويشار إلى أن الطبيب حسن حيدر تم تشييع جثمانه من المشفى ظهر اليوم الأربعاء، وهو طالب سنة رابعة دراسات عليا-اختصاص عصبية.
وبحسب التفاصيل التي تابعتها روزنة فإن طبيب الأعصاب "حسن حيدر" البالغ من العمر 27 عاماً، سقط صباح الثلاثاء من الطابق العاشر في مشفى تشرين الجامعي، وتوفي على الفور عقب ارتطامه بالأرض.
وقال طبيب في المشفى لوسائل إعلام محلية أن الأطباء فوجئوا بصوت ارتطام قوي بالأرض ليتبين فيما بعد أنها جثة الطبيب "حيدر"، مشيراً إلى أن التحقيقات مستمرة لمعرفة سبب السقوط.
الحادثة ألقت بأثرها على صفحات التواصل الاجتماعي، والتي أجمعت في غالب تعليقاتها على التشكيك فيما جرى، متهمة أن هناك يد خفية وراء السقوط وأن هذه الحادثة هي جريمة قتل مدبرة من قبل مافيات منتشرة في مدينة اللاذقية.
فكثيرا ما تمر هذه الجرائم دون الكشف عن مرتكبيها، إذ تختلط الدوافع خلال فترة الأزمات والحروب ليدخل الانتقام كعنصر جديد في الجرائم المرتكبة.
وفي متابعة القضية فقد أشار موظف مسؤول في المشفى أن الأمن الجنائي في اللاذقية اعتقل طبيبتين من طلاب الماجستير في مشفى تشرين الجامعي يحتمل ضلوعهما بقتل الطبيب "حيدر".
بينما أكد الدكتور منير عثمان مدير عام مشفى تشرين الجامعي باللاذقية أن الفريق الطبي المسعف ذكر في تقريره بأن وفاة الطبيب نتيجة ارتطامه بالأرض بعد سقوطه من غرفته بالطابق العاشر، كما أشارت التحقيقات الأولية إلى أن الغرفة كانت مقفلة من الداخل بتوقيت الحادثة.
ويشار إلى أن الطبيب حسن حيدر تم تشييع جثمانه من المشفى ظهر اليوم الأربعاء، وهو طالب سنة رابعة دراسات عليا-اختصاص عصبية.