أعلنت القيادية في "قوات سوريا الديمقراطية" نوروز أحمد، أن معركة استعادة الرقة من قبضة تنظيم "داعش" ستتم بغضون شهرين، مشيرةً إلى أن "قوات سوريا الديمقراطية" تدرس بعناية مسألة المشاركة في معارك استعادة دير الزور.
وأضافت أحمد في تصريحات لوكالة (رويترز) اليوم الثلاثاء، أن "عدد مسلحي داعش المتبقين في الرقة من 700 إلى ألف عنصر، تتركز غالبيتهم في وسط المدينة، في حين باتت قوات سوريا الديمقراطية تسيطر على نحو 60 % من مساحة الرقة".
ورداً على سؤال حول مدى احتمال وقوع صدام بين "قوات سوريا الديمقراطية" وجيش النظام السوري، الذي يتقدم بإسناد من الطيران الروسي نحو دير الزور، قالت "إذا لم يستهدفنا جيش النظام فلن نهاجمه".
إقرأ أيضاً: تحذيرات من معاناة أطفال الرقة "مدى الحياة"
وحول مشاركة "سوريا الديمقراطية" في معارك دير الزور، قالت القيادية نوروز أحمد، "نتلقى مطالبات بتحرير دير الزور وندرس الموضوع بعناية"، مؤكدة أن "سوريا الديمقراطية تملك قدرات كافية لتحرير دير الزور".
وأطلقت "قوات سوريا الديمقراطية" المكونة من جماعات مقاتلة أبرزها وحدات حماية الشعب الكردية، في أوائل تموز الماضي، معارك لطرد "داعش" من الرقة، بدعم من التحالف الدولي.
وتقدر الأمم المتحدة عدد المدنيين المحاصرين في الرقة بنحو 25 الفاً، وتدعو لفتح ممرات إنسانية لإخراجهم على مناطق آمنة، في حين سقط مئات القتلى والجرحى المدنيين خلال الشهرين الأخيرين جراء القصف الجوي والمدفعي على الرقة، وفق منظمات حقوقية.
وأضافت أحمد في تصريحات لوكالة (رويترز) اليوم الثلاثاء، أن "عدد مسلحي داعش المتبقين في الرقة من 700 إلى ألف عنصر، تتركز غالبيتهم في وسط المدينة، في حين باتت قوات سوريا الديمقراطية تسيطر على نحو 60 % من مساحة الرقة".
ورداً على سؤال حول مدى احتمال وقوع صدام بين "قوات سوريا الديمقراطية" وجيش النظام السوري، الذي يتقدم بإسناد من الطيران الروسي نحو دير الزور، قالت "إذا لم يستهدفنا جيش النظام فلن نهاجمه".
إقرأ أيضاً: تحذيرات من معاناة أطفال الرقة "مدى الحياة"
وحول مشاركة "سوريا الديمقراطية" في معارك دير الزور، قالت القيادية نوروز أحمد، "نتلقى مطالبات بتحرير دير الزور وندرس الموضوع بعناية"، مؤكدة أن "سوريا الديمقراطية تملك قدرات كافية لتحرير دير الزور".
وأطلقت "قوات سوريا الديمقراطية" المكونة من جماعات مقاتلة أبرزها وحدات حماية الشعب الكردية، في أوائل تموز الماضي، معارك لطرد "داعش" من الرقة، بدعم من التحالف الدولي.
وتقدر الأمم المتحدة عدد المدنيين المحاصرين في الرقة بنحو 25 الفاً، وتدعو لفتح ممرات إنسانية لإخراجهم على مناطق آمنة، في حين سقط مئات القتلى والجرحى المدنيين خلال الشهرين الأخيرين جراء القصف الجوي والمدفعي على الرقة، وفق منظمات حقوقية.