شنَّت "هيئة تحرير الشام"، وفصائل معارضة، ليلة الاثنين الثلاثاء، هجوماً على نقاط لقوات النظام السوري في محيط قرية تلدرة وقبة الكردي غرب السلمية في ريف حماة الجنوبي.
وأشار مراسلنا في ريف حماة عبيدة أبو خزيمة، إلى أن "المقاتلين وهم من الهيئة وفصيلي أجناد حمص وأنصار الشريعة لم يتمكنوا من اقتحام بلدة تلدرة بعد اشتباكات مع جيش النظام مدعوماً بمقاتلي الدفاع الوطني".
كما انسحب مقاتلو الهيئة و"أجناد حمص" و"أنصار الشريعة" من حاجز الرابية وضهرة الديب في محيط تلدرة بعد ساعات سيطرتهم على النقطتين.
وأسفرت الاشتباكات عن قتلى وجرحى في صفوف مقاتلي "الدفاع الوطني"، إذ أصيب قائد "الدفاع الوطني" في تلدرة محمود الكسيح بجروح، إضافةً لوقوع قتلى وجرحى في صفوف جيش النظام والفصائل المهاجمة.
إقرأ أيضاً: عناصر داعش يصلون إلى دير الزور قادمين من القلمون
وبالتزامن مع الاشتباكات في محيط تلدرة، تعرضت قرى الدلاك والقنطرة وعيدون وبريغيث والأراضي الزراعية المحيطة بها في ريف حماة الجنوبي لقصف من الطيران الحربي التابع لجيش النظام، ولم ترد بعد معلومات عن سقوط ضحايا.
وفي ريف حماة الشرقي، تتواصل المعارك بين تنظيم داعش وجيش النظام السوري ومقاتلين موالين، حيث سيطر جيش النظام على قرية صلبا قرب عقيربات الخاضعة لسيطرة التنظيم، بالتزامن قصف جوي روسي.
يذكر أن آلاف المدنيين لا يزالون محاصرين في منطقة عقيربات، في حين ناشد "مجلس محافظة حماة الحرة"، الأمم المتحدة للضغط على النظام السوري لفتح ممرات أمنة لتسهيل خروج المدنيين من المنطقة.
وأشار مراسلنا في ريف حماة عبيدة أبو خزيمة، إلى أن "المقاتلين وهم من الهيئة وفصيلي أجناد حمص وأنصار الشريعة لم يتمكنوا من اقتحام بلدة تلدرة بعد اشتباكات مع جيش النظام مدعوماً بمقاتلي الدفاع الوطني".
كما انسحب مقاتلو الهيئة و"أجناد حمص" و"أنصار الشريعة" من حاجز الرابية وضهرة الديب في محيط تلدرة بعد ساعات سيطرتهم على النقطتين.
وأسفرت الاشتباكات عن قتلى وجرحى في صفوف مقاتلي "الدفاع الوطني"، إذ أصيب قائد "الدفاع الوطني" في تلدرة محمود الكسيح بجروح، إضافةً لوقوع قتلى وجرحى في صفوف جيش النظام والفصائل المهاجمة.
إقرأ أيضاً: عناصر داعش يصلون إلى دير الزور قادمين من القلمون
وبالتزامن مع الاشتباكات في محيط تلدرة، تعرضت قرى الدلاك والقنطرة وعيدون وبريغيث والأراضي الزراعية المحيطة بها في ريف حماة الجنوبي لقصف من الطيران الحربي التابع لجيش النظام، ولم ترد بعد معلومات عن سقوط ضحايا.
وفي ريف حماة الشرقي، تتواصل المعارك بين تنظيم داعش وجيش النظام السوري ومقاتلين موالين، حيث سيطر جيش النظام على قرية صلبا قرب عقيربات الخاضعة لسيطرة التنظيم، بالتزامن قصف جوي روسي.
يذكر أن آلاف المدنيين لا يزالون محاصرين في منطقة عقيربات، في حين ناشد "مجلس محافظة حماة الحرة"، الأمم المتحدة للضغط على النظام السوري لفتح ممرات أمنة لتسهيل خروج المدنيين من المنطقة.