نقلت صحيفة الغد الأردنية عن مصادر سياسية أردنية مطلعة، قولها إن الأردن يتطلَّع لتطوير العلاقات مع النظام السوري، وذلك عقب تأكيد مسؤول أردني أن العلاقات بين بلاده والنظام السوري تتطور إيجابياً.
وأشارت المصادر، وفق الصحيفة، أمس السبت، إلى أن "أي آفاق مستقبلية للعلاقة مع الشقيقة سوريا، يحكمها الأمر الواقع على الأرض، ومدى قدرة الجيش السوري وحده في بسط نفوذه العسكري على جميع المناطق الخارجة عن سيطرته".
وكان وزير الإعلام الأردني، محمد المومني، قال في وقت سابق إن العلاقات بين بلاده والنظام السوري تتجه باتجاه إيجابي، مشيراً إلى أن الأردن يأمل في تطور العلاقات مع النظام السوري وفتح المعابر بين البلدين.
إقرأ أيضاً: للمرة الأولى.. محادثات لـ "المصالحة" في درعا
وأعلنت الأردن الأربعاء الماضي أن مركز عمَّان لمراقبة الهدنة جنوب سوريا، باشر عمله، تنفيذاً لاتفاق "خفض التصعيد" في السويداء ودرعا والقنيطرة بمحاذاة الحدود الأردنية، والذي ترعاه روسيا والولايات المتحدة إضافةً إلى الأردن.
يذكر أن المعبرين الرسميين بين سوريا والأردن مغلقان منذ سيطرة فصائل معارضة على الجانب السوري من المعبرين في عام 2015، والمعبران هما معبر جابر من الجانب الأردني ويقابله نصيب من الجانب السوري، ومعبر الرمثا الأردني ويقابله مركز درعا الحدودي.
وأشارت المصادر، وفق الصحيفة، أمس السبت، إلى أن "أي آفاق مستقبلية للعلاقة مع الشقيقة سوريا، يحكمها الأمر الواقع على الأرض، ومدى قدرة الجيش السوري وحده في بسط نفوذه العسكري على جميع المناطق الخارجة عن سيطرته".
وكان وزير الإعلام الأردني، محمد المومني، قال في وقت سابق إن العلاقات بين بلاده والنظام السوري تتجه باتجاه إيجابي، مشيراً إلى أن الأردن يأمل في تطور العلاقات مع النظام السوري وفتح المعابر بين البلدين.
إقرأ أيضاً: للمرة الأولى.. محادثات لـ "المصالحة" في درعا
وأعلنت الأردن الأربعاء الماضي أن مركز عمَّان لمراقبة الهدنة جنوب سوريا، باشر عمله، تنفيذاً لاتفاق "خفض التصعيد" في السويداء ودرعا والقنيطرة بمحاذاة الحدود الأردنية، والذي ترعاه روسيا والولايات المتحدة إضافةً إلى الأردن.
يذكر أن المعبرين الرسميين بين سوريا والأردن مغلقان منذ سيطرة فصائل معارضة على الجانب السوري من المعبرين في عام 2015، والمعبران هما معبر جابر من الجانب الأردني ويقابله نصيب من الجانب السوري، ومعبر الرمثا الأردني ويقابله مركز درعا الحدودي.