أعلنت مجلة فوربس الشرق الأوسط عن قائمتها لأهم مئة شخصية عربية شهيرة والتي ضمت من خلالها 8 شخصيات سورية مشهورة.
الشخصيات السورية التي تواجدت بالقائمة المئوية لأشهر الشخصيات العربية غلب عليها الأسماء الفنية، والأسماء السورية التي حصدت مركزين من المراكز العشرة الأولى؛ جاء في مقدمتهم المغنية السورية أصالة؛ والتي حلت في المرتبة الثامنة عربياً والأولى سورياً، فيما جاء المغني جورج وسوف في المركز العاشر عربياً والثاني على القائمة السورية؛ بحسب نتائج فوربس.
مجلة فوربس بنسختها العربية قالت أن الحكم على مدى تأثير المشاهير في هذا العصر الرقمي، يتضمن النظر إلى أسمائهم التجارية الخاصة، ونطاق شهرتهم وانتشارهم في مواقع التواصل الاجتماعي، فمن المعروف أن وسائل التواصل الاجتماعي فتحت جميعها عالماً جديدًا على صناعة الترفيه؛ حيث يمكن للمشاهير الاتصال مباشرة بمتابعيهم، كما يمكن للمعجبين بناء علاقات مماثلة.
وفي العودة إلى قائمة المشاهير السورية جاء المغني سامو زين في المركز الثالث سورياً والأربعين عربياً، في حين كان مصطفى الأغا مقدم البرامج الرياضية المعروف في المرتبة الثامنة والأربعين بين مشاهير العرب، والممثلة نسرين طافش الخامسة سورياً والسابعة والسبعين عربياً، وتلاهم توالياً الممثلة كندة علوش والممثل قصي خولي وآخرهم كان الممثل باسم ياخور.
وكانت فوربس عرضت في تقريرها عن قائمتها المئوية من مشاهير العرب أنها أجرت مقارنة مع نظرائهم من قائمة فوربس العالمية، ومع ذلك، فإنها أجرت حساباتها بين القائمتين بطرق مختلفة.
حيث أشارت فوربس أن القائمة الأميركية قاست الأرباح وعناصر أخرى للثروة، بينما لم تقم في قائمة المنطقة العربية بقياس الثروة، وإنما استكشفت معايير بديلة للنفوذ.
حيث منحت الثقل الأكبر لوسائل التواصل الإجتماعي، بالتوازي مع احتساب طول مدة المسيرة المهنية للشخصيات الشهيرة، واستكشاف نشاطاتهم خارج مجالات أعمالهم الأساسية، مثل من حصل منهم على منصب سفير للنوايا الحسنة لدى الأمم المتحدة، وغير ذلك.
إلى ذلك فقد حاز المغني المصري عمرو دياب على ريادة القائمة المئوية العربية ليكون أيضاً الأول على 46 شخصية مصرية مشهورة ضمتها القائمة.
بينما كانت المغنية اللبنانية نانسي عجرم في مقدمة الشخصيات اللبنانية ال 24 وفي المركز الثانية عربياً.
يشار إلى أن فوربس هي النسخة العربية من المجلة الأمريكية الشهيرة (FORBES) وتعتبر المجلة مستقلة في تحريرها عن مجلة فوربس الأمريكية، وتقوم بنشر مقالات يكتبها فريق مختص بفوربس الشرق الأوسط بالإضافة لعدد من القصص المترجمة.
الشخصيات السورية التي تواجدت بالقائمة المئوية لأشهر الشخصيات العربية غلب عليها الأسماء الفنية، والأسماء السورية التي حصدت مركزين من المراكز العشرة الأولى؛ جاء في مقدمتهم المغنية السورية أصالة؛ والتي حلت في المرتبة الثامنة عربياً والأولى سورياً، فيما جاء المغني جورج وسوف في المركز العاشر عربياً والثاني على القائمة السورية؛ بحسب نتائج فوربس.
مجلة فوربس بنسختها العربية قالت أن الحكم على مدى تأثير المشاهير في هذا العصر الرقمي، يتضمن النظر إلى أسمائهم التجارية الخاصة، ونطاق شهرتهم وانتشارهم في مواقع التواصل الاجتماعي، فمن المعروف أن وسائل التواصل الاجتماعي فتحت جميعها عالماً جديدًا على صناعة الترفيه؛ حيث يمكن للمشاهير الاتصال مباشرة بمتابعيهم، كما يمكن للمعجبين بناء علاقات مماثلة.
وفي العودة إلى قائمة المشاهير السورية جاء المغني سامو زين في المركز الثالث سورياً والأربعين عربياً، في حين كان مصطفى الأغا مقدم البرامج الرياضية المعروف في المرتبة الثامنة والأربعين بين مشاهير العرب، والممثلة نسرين طافش الخامسة سورياً والسابعة والسبعين عربياً، وتلاهم توالياً الممثلة كندة علوش والممثل قصي خولي وآخرهم كان الممثل باسم ياخور.
وكانت فوربس عرضت في تقريرها عن قائمتها المئوية من مشاهير العرب أنها أجرت مقارنة مع نظرائهم من قائمة فوربس العالمية، ومع ذلك، فإنها أجرت حساباتها بين القائمتين بطرق مختلفة.
حيث أشارت فوربس أن القائمة الأميركية قاست الأرباح وعناصر أخرى للثروة، بينما لم تقم في قائمة المنطقة العربية بقياس الثروة، وإنما استكشفت معايير بديلة للنفوذ.
حيث منحت الثقل الأكبر لوسائل التواصل الإجتماعي، بالتوازي مع احتساب طول مدة المسيرة المهنية للشخصيات الشهيرة، واستكشاف نشاطاتهم خارج مجالات أعمالهم الأساسية، مثل من حصل منهم على منصب سفير للنوايا الحسنة لدى الأمم المتحدة، وغير ذلك.
إلى ذلك فقد حاز المغني المصري عمرو دياب على ريادة القائمة المئوية العربية ليكون أيضاً الأول على 46 شخصية مصرية مشهورة ضمتها القائمة.
بينما كانت المغنية اللبنانية نانسي عجرم في مقدمة الشخصيات اللبنانية ال 24 وفي المركز الثانية عربياً.
يشار إلى أن فوربس هي النسخة العربية من المجلة الأمريكية الشهيرة (FORBES) وتعتبر المجلة مستقلة في تحريرها عن مجلة فوربس الأمريكية، وتقوم بنشر مقالات يكتبها فريق مختص بفوربس الشرق الأوسط بالإضافة لعدد من القصص المترجمة.