تداولت وسائل إعلامية محلية صباح اليوم، خبراً عن دكتور في جامعة حلب يطلب من طلابه المساهمة في وضع أسئلة إمتحانهم للدورة الإضافية.
ودعا الدكتور "مروان خطاب" بكلية العلوم بجامعة حلب في سابقة هي الأولى من نوعها في الجامعات السورية طلابه للمشاركة في وضع أسئلة لبنك المعلومات الخاصة بامتحان أحد المقررات التي يدرسها، الأمر الذي قد يشرع لمبادرات مشابهة والتي لاقت استحسان الطلبة ودفعتهم لتلقف الفكرة والتشجيع عليها.
وفي التفاصيل، دعا الدكتور مروان خطاب على صفحته في "فيسبوك" طلابه إلى المساهمة في وضع أسئلة الامتحان قائلاً: "أعزائي طلاب مقرر الدمويات- الفزيولوجيا والغدد الصم- وفزيولوجيا التغذية، ساهموا في وضع اسئلة امتحان الدورة الإضافية بحيث توضع خمس أسئلة لكل موضوع وفي حال كانت الأسئلة تفي بالمطلوب ستكون بنك معلومات أستقي منه أسئلة الامتحان".

وبالرجوع إلى صفحة الدكتور "خطاب" تبين أن منشوره الخاص بالدورة الإضافية، جرى حذفه الأمر الذي أثار لغطاً حول جديته في المضي بمبادرته.
واعتبر عدد من الطلبة هذا الطرح دعوة للتقارب بين الطالب والدكتور الجامعي وكسر حاجز التعالي الذي اعتاد عليه الكثير من المدرسين في الجامعة، مشيرين إلى ضرورة تعميم هذه الأفكار بين الدكاترة الجامعيين.
ومعروف أن بنك المعلومات لمعظم المقررات الدراسية المؤتمتة في الجامعات السورية لا يجري تحديثه بشكل مستمر بأسئلة جديدة، الأمر الذي يتيح تكرار أسئلة الدورات السابقة ذاتها وحصول الطلاب على معدلات نجاح جيدة من دون الغوص في المقررات التي لا يتم تحديث معلوماته وبياناتها عبر البحوث العلمية
ودعا الدكتور "مروان خطاب" بكلية العلوم بجامعة حلب في سابقة هي الأولى من نوعها في الجامعات السورية طلابه للمشاركة في وضع أسئلة لبنك المعلومات الخاصة بامتحان أحد المقررات التي يدرسها، الأمر الذي قد يشرع لمبادرات مشابهة والتي لاقت استحسان الطلبة ودفعتهم لتلقف الفكرة والتشجيع عليها.
وفي التفاصيل، دعا الدكتور مروان خطاب على صفحته في "فيسبوك" طلابه إلى المساهمة في وضع أسئلة الامتحان قائلاً: "أعزائي طلاب مقرر الدمويات- الفزيولوجيا والغدد الصم- وفزيولوجيا التغذية، ساهموا في وضع اسئلة امتحان الدورة الإضافية بحيث توضع خمس أسئلة لكل موضوع وفي حال كانت الأسئلة تفي بالمطلوب ستكون بنك معلومات أستقي منه أسئلة الامتحان".

وبالرجوع إلى صفحة الدكتور "خطاب" تبين أن منشوره الخاص بالدورة الإضافية، جرى حذفه الأمر الذي أثار لغطاً حول جديته في المضي بمبادرته.
واعتبر عدد من الطلبة هذا الطرح دعوة للتقارب بين الطالب والدكتور الجامعي وكسر حاجز التعالي الذي اعتاد عليه الكثير من المدرسين في الجامعة، مشيرين إلى ضرورة تعميم هذه الأفكار بين الدكاترة الجامعيين.
ومعروف أن بنك المعلومات لمعظم المقررات الدراسية المؤتمتة في الجامعات السورية لا يجري تحديثه بشكل مستمر بأسئلة جديدة، الأمر الذي يتيح تكرار أسئلة الدورات السابقة ذاتها وحصول الطلاب على معدلات نجاح جيدة من دون الغوص في المقررات التي لا يتم تحديث معلوماته وبياناتها عبر البحوث العلمية