شُيع يوم أمس الأربعاء في العاصمة الفرنسية باريس جثمان الفنانة السورية فدوى سليمان.
وحضر التشييع فنانون معارضون للنظام السوري وشخصيات من المعارضة السورية وشخصيات فرنسية، ورُددت في التشييع هتافات اشتهرت "فدوى" بأدائها في المظاهرات السلمية بسوريا، وكانت "فدوى" قد غادرت سوريا عام 2012 إلى فرنسا، بسبب الملاحقة والتضييق من أجهزة النظام السوري الأمنية.
وذكرَت عائلة الفنانة الراحلة في بيان لها، أن حفل تأبين آخر سيجري في مكان عام يتم تحديده قريباً؛ يوم السبت المقبل، وتوفيت الفنانة السورية يوم الخميس الماضي، وهي من مواليد 1970، بعد معاناة طويلة مع مرض عضال، ونعاها الآلاف من السوريين.
تخرجت فدوى من المعهد العالي للفنون المسرحية، وتخصصت في الأعمال المسرحية والسينمائية والدوبلاج، وعقب اندلاع الثورة في سوريا أكدت سليمان مشاركتها بعيداً عن أي طائفة، وقالت "الشعب السوري ليس طائفياً بل النظام هو الديكتاتوري والطائفي".
وحضر التشييع فنانون معارضون للنظام السوري وشخصيات من المعارضة السورية وشخصيات فرنسية، ورُددت في التشييع هتافات اشتهرت "فدوى" بأدائها في المظاهرات السلمية بسوريا، وكانت "فدوى" قد غادرت سوريا عام 2012 إلى فرنسا، بسبب الملاحقة والتضييق من أجهزة النظام السوري الأمنية.
وذكرَت عائلة الفنانة الراحلة في بيان لها، أن حفل تأبين آخر سيجري في مكان عام يتم تحديده قريباً؛ يوم السبت المقبل، وتوفيت الفنانة السورية يوم الخميس الماضي، وهي من مواليد 1970، بعد معاناة طويلة مع مرض عضال، ونعاها الآلاف من السوريين.
تخرجت فدوى من المعهد العالي للفنون المسرحية، وتخصصت في الأعمال المسرحية والسينمائية والدوبلاج، وعقب اندلاع الثورة في سوريا أكدت سليمان مشاركتها بعيداً عن أي طائفة، وقالت "الشعب السوري ليس طائفياً بل النظام هو الديكتاتوري والطائفي".