أعلن نقيب صيادلة سوريا "محمود الحسن" عن رغبة شركات روسية وإيرانية في دخولها سوق الأدوية السوري.
وقال "الحسن " أنّ هناك بعض الشركات الروسية والإيرانية التي ترغب في تسجيل منتجاتها في وزارة الصحة وعرضها في السوق المحلية، وأشار في تصريحاته لصحيفة محلية أنه سيتم التعاون مع تلك الشركات ولكن ضمن احتياجات السوق، كاشفاً عن اجتماع انعقد بين النقابة وشركات الأدوية المشاركة في معرض دمشق الدولي من إيجاد آليات للتعاون معها.
ورأى أن وجود هذه الشركات هو خطوة نحو تطوير الصناعة الدوائية معتبراً أن طرح منتجاتها في السوق المحلية أمر إيجابي من دون أن يؤثر ذلك في الصناعة الوطنية التي أصبحت تغطي نحو 80 بالمئة من حاجة السوق.
ولفت الحسن أنه سيتم عقد مؤتمر موسع سوري إيراني بعد انتهاء معرض دمشق الدولي، موضحاً أنه سوف يكون فيه مشاركة واسعة من الكثير من الشركات لتطوير الإنتاج الدوائي.
فيما كشف "الحسن" عن مشروع مدينة طبية تحت اسم "فاركو" بين نقابات الصيادلة والأطباء وأطباء الأسنان بالتعاون مع وزارة الصحة، وأضاف أن المدينة الطبية تُعتبر الأولى من نوعها في سوريا وستتم دراسة الموضوع من مختلف جوانبه وتكاليفه النهائية بعد الاتفاق مع إيران أو إحدى الدول الصديقة.
وقال أن المشروع يمتد على مساحة 160 دونم في منطقة الصبورة بريف دمشق بتكلفة 10 مليارات ليرة وإنه يستوعب الكثير من التجهيزات الطبية، يُشار إلى أنه سيتم بحث المشروع في المؤتمر السوري الإيراني الدوائي في 1 تشرين الأول.
وقال "الحسن " أنّ هناك بعض الشركات الروسية والإيرانية التي ترغب في تسجيل منتجاتها في وزارة الصحة وعرضها في السوق المحلية، وأشار في تصريحاته لصحيفة محلية أنه سيتم التعاون مع تلك الشركات ولكن ضمن احتياجات السوق، كاشفاً عن اجتماع انعقد بين النقابة وشركات الأدوية المشاركة في معرض دمشق الدولي من إيجاد آليات للتعاون معها.
ورأى أن وجود هذه الشركات هو خطوة نحو تطوير الصناعة الدوائية معتبراً أن طرح منتجاتها في السوق المحلية أمر إيجابي من دون أن يؤثر ذلك في الصناعة الوطنية التي أصبحت تغطي نحو 80 بالمئة من حاجة السوق.
ولفت الحسن أنه سيتم عقد مؤتمر موسع سوري إيراني بعد انتهاء معرض دمشق الدولي، موضحاً أنه سوف يكون فيه مشاركة واسعة من الكثير من الشركات لتطوير الإنتاج الدوائي.
فيما كشف "الحسن" عن مشروع مدينة طبية تحت اسم "فاركو" بين نقابات الصيادلة والأطباء وأطباء الأسنان بالتعاون مع وزارة الصحة، وأضاف أن المدينة الطبية تُعتبر الأولى من نوعها في سوريا وستتم دراسة الموضوع من مختلف جوانبه وتكاليفه النهائية بعد الاتفاق مع إيران أو إحدى الدول الصديقة.
وقال أن المشروع يمتد على مساحة 160 دونم في منطقة الصبورة بريف دمشق بتكلفة 10 مليارات ليرة وإنه يستوعب الكثير من التجهيزات الطبية، يُشار إلى أنه سيتم بحث المشروع في المؤتمر السوري الإيراني الدوائي في 1 تشرين الأول.