كندة علوش تنفي احتجازها في القاهرة بتهمة حيازة المخدرات

نفت الفنانة السورية كندة علوش الأنباء التي تحدثت عن توقيفها مع زوجها الفنان المصري عمرو يوسف بتهمة حيازة مواد مخدرة في أحد شوارع العاصمة المصرية القاهرة.
وذكرت علوش في حسابها الرسمي على موقع تويتر أنها في منطقة الجونة في الغردقة وزوجها في القاهرة متوعدة برفع دعوة قضائية ضد المواقع الأخبارية التي نشرت الشائعة.

بدوره نشر الفنان عمرو يوسف على صفحته في فيسبوك فيديو يؤكد فيه أنه كان وزوجته في الجونة قبل أن يسافر إلى القاهرة لاجتماع عمل، وأكد يوسف أنه سيقاضي مطلقي الشائعة من صحفيين ومواقع أخبارية، شاكرا كل من نفى تلك الأخبار.
اقرأ أيضاً: العميد "النمر" مكرماً من وزارة الدفاع الروسية
وكان موقع "أخبار اليوم" المصري قد نشر خبر توقيف كندة مع زوجها الذي "عثر معه على 15 قرص مخدر ترامادول وتذكرتي كوكائين"، قبل أن ينشر الموقع ذاته نفي الخبر على لسان مصدر في الداخلية المصرية.

كما نشرت صحيفة الوطن المقربة من النظام السوري الخبر ذاته نقلاً عن أخبار اليوم المصرية دون أن يحذف الخبر حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
وتعرف كندة علوش بمواقفها المناهضة للنظام السوري، ومن أبرز تصريحاتها بعد أشهر من اندلاع الثورة: لا أستطيع أن أنفصل عن الشارع السوري، وما يحدث من قتل يومي يؤلمني، ولا أرضى أن يظلم شعبي، والنظام السوري كان لديه فرصة منذ البداية لتحقيق الإصلاح، لكنه اختار قمع المطالب المشروعة للشعب بالقتل والاعتقال والتعذيب".
وذكرت علوش في حسابها الرسمي على موقع تويتر أنها في منطقة الجونة في الغردقة وزوجها في القاهرة متوعدة برفع دعوة قضائية ضد المواقع الأخبارية التي نشرت الشائعة.

بدوره نشر الفنان عمرو يوسف على صفحته في فيسبوك فيديو يؤكد فيه أنه كان وزوجته في الجونة قبل أن يسافر إلى القاهرة لاجتماع عمل، وأكد يوسف أنه سيقاضي مطلقي الشائعة من صحفيين ومواقع أخبارية، شاكرا كل من نفى تلك الأخبار.
اقرأ أيضاً: العميد "النمر" مكرماً من وزارة الدفاع الروسية
وكان موقع "أخبار اليوم" المصري قد نشر خبر توقيف كندة مع زوجها الذي "عثر معه على 15 قرص مخدر ترامادول وتذكرتي كوكائين"، قبل أن ينشر الموقع ذاته نفي الخبر على لسان مصدر في الداخلية المصرية.

كما نشرت صحيفة الوطن المقربة من النظام السوري الخبر ذاته نقلاً عن أخبار اليوم المصرية دون أن يحذف الخبر حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
وتعرف كندة علوش بمواقفها المناهضة للنظام السوري، ومن أبرز تصريحاتها بعد أشهر من اندلاع الثورة: لا أستطيع أن أنفصل عن الشارع السوري، وما يحدث من قتل يومي يؤلمني، ولا أرضى أن يظلم شعبي، والنظام السوري كان لديه فرصة منذ البداية لتحقيق الإصلاح، لكنه اختار قمع المطالب المشروعة للشعب بالقتل والاعتقال والتعذيب".