قامت عصابة خطف في مدينة اللاذقية بخطف طفل من سكان حي المارتقلا لغرض طلب فدية مالية من عائلته.
ونقلت شبكة أخبار اللاذقية على "فيسبوك" أن مدبري عملية الخطف هما شقيقان، في مرحلة الدراسة الجامعية، وأشارت الشبكة أن مكان المختطف تم رصده صباح يوم أمس عند سكن الشباب-مفرق الجزيرة.
لتتوجه دورية أمنية في المدينة إلى المكان المرصود، وحين وصولها بادر أحد الخاطفين وهو "ماهر بكداش، طالب في كلية الحقوق" بفتح قنبلة دفاعية على الدورية مما أدى إلى مقتله على الفور وليلقى الطفل المختطف أيضاً المصير نفسه، فيما رمى الخاطف الثاني (خلدون بكداش) بنفسه من السطح عند وصول الدورية، وتم القبض عليه حياً ونقله الى المشفى كونه اصيب بشظايا القنبلة، لتفتح التحقيقات في القضية والتي تناقلت عنها بعض المصادر صلة شقيقهم الثالث (ماهر) بالتدبير لعملية الخطف، ولتنفي لاحقاً جهات محلية عدم صلته بالأمر في محاولة لتبرئته من التدبير لخطف الطفل الضحية "حكيم علاء الدين"
وتشهد مدينة اللاذقية فلتان أمني تظهره بين الفينة والأخرى حالات الخطف والسرقة التي تحصل في المدينة.
وفي سياق آخر أقدم شخص مسلح على اقتحام مركز شركة العنكبوت للحوالات المالية في شارع ٨ آذار، بالقرب من قيادة شرطة اللاذقية، صباح أمس الثلاثاء، وقام المسلح بسرقة مبلغ 15 مليون سورية من خزينة الشركة، قبل أن يقوم أيضاً بسرقة كاميرات المراقبة وذواكر التسجيل وذلك لإخفاء شخصيته بعد تسجيل الكاميرات لجريمته.
وتتعالى أصوات سكان المدينة على صفحاتهم بوسائل التواصل الاجتماعي والصفحات العامة مطالبين بوضع حد للفلتان الأمني، حيث باتوا يعيشون خوفاً على حياتهم وحياة أطفالهم، وتدفعهم لاتخاذ الكثير من الحيطة والحذر حتى لا يقعوا ضحايا كغيرهم.
ونقلت شبكة أخبار اللاذقية على "فيسبوك" أن مدبري عملية الخطف هما شقيقان، في مرحلة الدراسة الجامعية، وأشارت الشبكة أن مكان المختطف تم رصده صباح يوم أمس عند سكن الشباب-مفرق الجزيرة.
لتتوجه دورية أمنية في المدينة إلى المكان المرصود، وحين وصولها بادر أحد الخاطفين وهو "ماهر بكداش، طالب في كلية الحقوق" بفتح قنبلة دفاعية على الدورية مما أدى إلى مقتله على الفور وليلقى الطفل المختطف أيضاً المصير نفسه، فيما رمى الخاطف الثاني (خلدون بكداش) بنفسه من السطح عند وصول الدورية، وتم القبض عليه حياً ونقله الى المشفى كونه اصيب بشظايا القنبلة، لتفتح التحقيقات في القضية والتي تناقلت عنها بعض المصادر صلة شقيقهم الثالث (ماهر) بالتدبير لعملية الخطف، ولتنفي لاحقاً جهات محلية عدم صلته بالأمر في محاولة لتبرئته من التدبير لخطف الطفل الضحية "حكيم علاء الدين"
وتشهد مدينة اللاذقية فلتان أمني تظهره بين الفينة والأخرى حالات الخطف والسرقة التي تحصل في المدينة.
وفي سياق آخر أقدم شخص مسلح على اقتحام مركز شركة العنكبوت للحوالات المالية في شارع ٨ آذار، بالقرب من قيادة شرطة اللاذقية، صباح أمس الثلاثاء، وقام المسلح بسرقة مبلغ 15 مليون سورية من خزينة الشركة، قبل أن يقوم أيضاً بسرقة كاميرات المراقبة وذواكر التسجيل وذلك لإخفاء شخصيته بعد تسجيل الكاميرات لجريمته.
وتتعالى أصوات سكان المدينة على صفحاتهم بوسائل التواصل الاجتماعي والصفحات العامة مطالبين بوضع حد للفلتان الأمني، حيث باتوا يعيشون خوفاً على حياتهم وحياة أطفالهم، وتدفعهم لاتخاذ الكثير من الحيطة والحذر حتى لا يقعوا ضحايا كغيرهم.