بحث رئيس منصة موسكو المعارضة قدري جميل، ونائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، التسوية السياسية في سوريا.
وذكرت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها نشرته صحيفة (قاسيون) أمس الثلاثاء، أنه جرى خلال اللقاء بحث الوضع العسكري السياسي المترتب حالياً في سوريا".
وأضاف البيان أن "جميل وبوغدانوف بحثا أيضاً مسائل التسوية السياسية العاجلة في هذا البلد على أساس القرار 2254 الصادر عن مجلس الامن الدولي".
وتضمن القرار 2254 اعتماد بيان جنيف1 حول هيئة الحكم الانتقالي ودعم بيانات فيينا الخاصة بسوريا، باعتبارها الأرضية الأساسية لتحقيق عملية الانتقال السياسي بهدف إنهاء النزاع في سوريا.
إقرأ أيضاً: إسرائيل تطلب تعديلات على هدنة جنوب سوريا
وكشف عضو الهيئة العليا المعارضة للمفاوضات، هادي البحرة، الاثنين الماضي أن المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا وجّه دعوات لوفود المعارضة السورية للاجتماع بهم في جنيف تحضيراً لمفاوضات جنيف المقبلة.
في وقت طلبت الهيئة العليا للمفاوضات، من السعودية في وقت سابق من الشهر الجاري، استضافة اجتماع جديد للمعارضة في الرياض بغية توسيع قاعدة التمثيل والقرار في الهيئة.
ويأتي ذلك، في ظل التحضيرات لعقد جولة جديدة من مفاوضات جنيف بغية التوصل لحل سياسي في سوريا، لاسيما وأنه تم إعلان ثلاث من أصل أربع مناطق "خفض تصعيد" في سوريا ونشرت قوات مراقبة لوقف إطلاق النار، في حين تجري مشاورات لتطبيق "خفض تصعيد" في إدلب.
وذكرت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها نشرته صحيفة (قاسيون) أمس الثلاثاء، أنه جرى خلال اللقاء بحث الوضع العسكري السياسي المترتب حالياً في سوريا".
وأضاف البيان أن "جميل وبوغدانوف بحثا أيضاً مسائل التسوية السياسية العاجلة في هذا البلد على أساس القرار 2254 الصادر عن مجلس الامن الدولي".
وتضمن القرار 2254 اعتماد بيان جنيف1 حول هيئة الحكم الانتقالي ودعم بيانات فيينا الخاصة بسوريا، باعتبارها الأرضية الأساسية لتحقيق عملية الانتقال السياسي بهدف إنهاء النزاع في سوريا.
إقرأ أيضاً: إسرائيل تطلب تعديلات على هدنة جنوب سوريا
وكشف عضو الهيئة العليا المعارضة للمفاوضات، هادي البحرة، الاثنين الماضي أن المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا وجّه دعوات لوفود المعارضة السورية للاجتماع بهم في جنيف تحضيراً لمفاوضات جنيف المقبلة.
في وقت طلبت الهيئة العليا للمفاوضات، من السعودية في وقت سابق من الشهر الجاري، استضافة اجتماع جديد للمعارضة في الرياض بغية توسيع قاعدة التمثيل والقرار في الهيئة.
ويأتي ذلك، في ظل التحضيرات لعقد جولة جديدة من مفاوضات جنيف بغية التوصل لحل سياسي في سوريا، لاسيما وأنه تم إعلان ثلاث من أصل أربع مناطق "خفض تصعيد" في سوريا ونشرت قوات مراقبة لوقف إطلاق النار، في حين تجري مشاورات لتطبيق "خفض تصعيد" في إدلب.