كشف عضو الهيئة العليا المعارضة للمفاوضات، هادي البحرة، أن المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا وجّه دعوات لوفود المعارضة السورية للاجتماع بهم في جنيف تحضيراً لمفاوضات جنيف المقبلة.
وأوضح البحرة في مقابلة مع قناة (العربية -الحدث) اليوم الاثنين، أن "الغاية من دعوة دي ميستورا هي إمكانية توحيد وفود المعارضة تحت مظلة واحدة"، ولم يحدد البحرة من هي الوفود المدعوة.
كما أشار إلى أن اجتماع الرياض المرتقب يهدف لتوسيع الهيئة العليا للمفاوضات لإعطائها المزيد من الديناميكية، على حد تعبيره.
وتعتبر وفود الهيئة العليا المنبثقة عن مؤتمر الرياض، ومنصتي القاهرة وموسكو، في مقدمة أطياف المعارضة السورية، كما أن هناك معارضين مستقلين ومنصتين تدعيان حميميم وأستانة.
إقرأ أيضاً: أستانة6 في موعدها أواخر الشهر الجاري
وطلبت الهيئة العليا للمفاوضات، من السعودية في وقت سابق من الشهر الجاري، استضافة اجتماع جديد للمعارضة في الرياض بغية توسيع قاعدة التمثيل والقرار في الهيئة.
ويأتي ذلك، في ظل التحضيرات لعقد جولة جديدة من مفاوضات جنيف بغية التوصل لحل سياسي في سوريا، لاسيما وأنه تم إعلان ثلاث من أصل أربع مناطق "خفض تصعيد" في سوريا ونشرت قوات مراقبة لوقف إطلاق النار، في حين تجري مشاورات لتطبيق "خفض تصعيد" في إدلب.
وأوضح البحرة في مقابلة مع قناة (العربية -الحدث) اليوم الاثنين، أن "الغاية من دعوة دي ميستورا هي إمكانية توحيد وفود المعارضة تحت مظلة واحدة"، ولم يحدد البحرة من هي الوفود المدعوة.
كما أشار إلى أن اجتماع الرياض المرتقب يهدف لتوسيع الهيئة العليا للمفاوضات لإعطائها المزيد من الديناميكية، على حد تعبيره.
وتعتبر وفود الهيئة العليا المنبثقة عن مؤتمر الرياض، ومنصتي القاهرة وموسكو، في مقدمة أطياف المعارضة السورية، كما أن هناك معارضين مستقلين ومنصتين تدعيان حميميم وأستانة.
إقرأ أيضاً: أستانة6 في موعدها أواخر الشهر الجاري
وطلبت الهيئة العليا للمفاوضات، من السعودية في وقت سابق من الشهر الجاري، استضافة اجتماع جديد للمعارضة في الرياض بغية توسيع قاعدة التمثيل والقرار في الهيئة.
ويأتي ذلك، في ظل التحضيرات لعقد جولة جديدة من مفاوضات جنيف بغية التوصل لحل سياسي في سوريا، لاسيما وأنه تم إعلان ثلاث من أصل أربع مناطق "خفض تصعيد" في سوريا ونشرت قوات مراقبة لوقف إطلاق النار، في حين تجري مشاورات لتطبيق "خفض تصعيد" في إدلب.