أقرت لجنة إعادة الإعمار التابعة للنظام على تخصيص ما يزيد على 17,8 مليار ليرة لتنفيذ مشاريع إعادة تأهيل البنى التحتية والمرافق العامة والمباني والشركات التي تضررت في المناطق التي يسيطر عليها النظام جراء الحرب السورية.
وقد خصصت اللجنة مبالغ كبيرة من أجل إعادة الإعمار، حيث أدرجت مليار ليرة لمشروع هدم وتكسير وترحيل الأنقاض في مدينة داريا بريف دمشق الغربي، وأكثر من مليار ليرة لمشروع ترحيل الأنقاض وتأهيل الشوارع في عدد من أحياء مدينة حلب.
فيما خصصت نحو 3 مليارات ليرة لتأهيل شبكات البنى التحتية والمرافق العامة المتضررة في حي الوعر الحمصي.
كما خصصت اللجنة ما يتجاوز الثمانية مليارات لإعادة تأهيل الشبكات الكهربائية ومحطات التوليد المتضررة في حلب والزبداني بريف دمشق ومدينتي صوران وطيبة الإمام بريف حماة.
وحصلت محافظة دمشق على مبلغ 400 مليون ليرة لإعادة تأهيل المرافق العامة الهامة في المحافظة والتي تضررت نتيجة الأعمال العسكرية، وذلك في طور تحضيرها أيضاً لافتتاح الدورة التاسعة والخمسين لمعرض دمشق الدولي لعام 2017 والفعاليات المرافقة.
وكشف تقرير للبنك الدولي نشر مؤخرا أن إجمالي خسائر الاقتصاد السوري تقدر بنحو 226 مليار دولار، وقال التقرير إن التجمعات السكنية تدمرت أو تضررت جزئيا بفعل الحرب بنحو 27%.
وبدأت دول وشركات كثيرة تفكر بمرحلة إعادة الإعمار والمشاريع الضخمة التي ستقام في سوريا على الرغم من استمرار الحرب.
وقد خصصت اللجنة مبالغ كبيرة من أجل إعادة الإعمار، حيث أدرجت مليار ليرة لمشروع هدم وتكسير وترحيل الأنقاض في مدينة داريا بريف دمشق الغربي، وأكثر من مليار ليرة لمشروع ترحيل الأنقاض وتأهيل الشوارع في عدد من أحياء مدينة حلب.
فيما خصصت نحو 3 مليارات ليرة لتأهيل شبكات البنى التحتية والمرافق العامة المتضررة في حي الوعر الحمصي.
كما خصصت اللجنة ما يتجاوز الثمانية مليارات لإعادة تأهيل الشبكات الكهربائية ومحطات التوليد المتضررة في حلب والزبداني بريف دمشق ومدينتي صوران وطيبة الإمام بريف حماة.
وحصلت محافظة دمشق على مبلغ 400 مليون ليرة لإعادة تأهيل المرافق العامة الهامة في المحافظة والتي تضررت نتيجة الأعمال العسكرية، وذلك في طور تحضيرها أيضاً لافتتاح الدورة التاسعة والخمسين لمعرض دمشق الدولي لعام 2017 والفعاليات المرافقة.
وكشف تقرير للبنك الدولي نشر مؤخرا أن إجمالي خسائر الاقتصاد السوري تقدر بنحو 226 مليار دولار، وقال التقرير إن التجمعات السكنية تدمرت أو تضررت جزئيا بفعل الحرب بنحو 27%.
وبدأت دول وشركات كثيرة تفكر بمرحلة إعادة الإعمار والمشاريع الضخمة التي ستقام في سوريا على الرغم من استمرار الحرب.