أغار طيران التحالف الدولي على معسكر تابع لتنظيم داعش الإرهابي في بلدة الكشكية التابعة لمنطقة الشعطيات في الريف الشرقي لريف دير الزور.
في التفاصيل وبحسب مصادر محلية، أن الغارة التي شنها التحالف يوم أول أمس على منزل يتخذه عناصر التنظيم معسكر لتدريب "أشبال الخلافة" وهم من أبناء المهاجرين الاسيويين بالاضافة الى الأنصار، اسفرت عن مقتل ما يقارب المئة من أشبال الخلافة.
حيث تم استهداف المنزل بإصابة مباشرة من خلال الغارة التي كانت مركزة على المنزل والذي يتواجد فيه عدد كبير من عناصر أشبال الخلافة من جنسيات مختلفة.
فيما لم يصدر عن داعش أي تعليق حول المعلومات المتداولة.
وفي الأثناء يستمر داعش بحملته في تجنيد أبناء المحافظة بعد قرار (النفير العام) حيث قام بتوزيع بلاغات على قرى وبلدات في ريف دير الزور الشرقي.
بعد ازدياد تخبطه بعد الخسارات التي مني بها في أرياف حلب وحماة وحمص من قبل قوات جيش النظام، إضافة إلى الغارات التي يشنها طيران التحالف الدولي على مقراته وفرار عدد كبير من عناصره المهاجرين والأنصار.
وكشفت مصادر عن ازدياد كبير في حركة نزوح المدنيين خارج مناطق سيطرة داعش وخاصة للشباب بين سن 17-30 عاماً مع إعلان (النفير العام).
ما استغله كثير من المهربين لرفع أسعارهم إلى 250 دولاراً لتهريب الشخص الواحد واخراجه إلى مناطق لا يسيطر عليها التنظيم.
وفي سياق آخر أفادت وسائل تواصل اجتماعي بداية الأسبوع الحالي أن عناصراً من المقاومة الشعبية في مدينة الميادين، قاموا بحرق مكتب الرقابة والتفتيش المالي التابع لداعش في قلب المدينة التي تشهد حركة احتقان وغليان على التنظيم.
ويُجنّد داعش مئات الأطفال في المناطق التي يسيطر عليها، ويُخضعهم لتدريبات عسكرية ودروس توعوية، وتجاوز عددهم ألفي طفل حتى عام 2016، وفق منظمات حقوقية.
في التفاصيل وبحسب مصادر محلية، أن الغارة التي شنها التحالف يوم أول أمس على منزل يتخذه عناصر التنظيم معسكر لتدريب "أشبال الخلافة" وهم من أبناء المهاجرين الاسيويين بالاضافة الى الأنصار، اسفرت عن مقتل ما يقارب المئة من أشبال الخلافة.
حيث تم استهداف المنزل بإصابة مباشرة من خلال الغارة التي كانت مركزة على المنزل والذي يتواجد فيه عدد كبير من عناصر أشبال الخلافة من جنسيات مختلفة.
فيما لم يصدر عن داعش أي تعليق حول المعلومات المتداولة.
وفي الأثناء يستمر داعش بحملته في تجنيد أبناء المحافظة بعد قرار (النفير العام) حيث قام بتوزيع بلاغات على قرى وبلدات في ريف دير الزور الشرقي.
بعد ازدياد تخبطه بعد الخسارات التي مني بها في أرياف حلب وحماة وحمص من قبل قوات جيش النظام، إضافة إلى الغارات التي يشنها طيران التحالف الدولي على مقراته وفرار عدد كبير من عناصره المهاجرين والأنصار.
وكشفت مصادر عن ازدياد كبير في حركة نزوح المدنيين خارج مناطق سيطرة داعش وخاصة للشباب بين سن 17-30 عاماً مع إعلان (النفير العام).
ما استغله كثير من المهربين لرفع أسعارهم إلى 250 دولاراً لتهريب الشخص الواحد واخراجه إلى مناطق لا يسيطر عليها التنظيم.
وفي سياق آخر أفادت وسائل تواصل اجتماعي بداية الأسبوع الحالي أن عناصراً من المقاومة الشعبية في مدينة الميادين، قاموا بحرق مكتب الرقابة والتفتيش المالي التابع لداعش في قلب المدينة التي تشهد حركة احتقان وغليان على التنظيم.
ويُجنّد داعش مئات الأطفال في المناطق التي يسيطر عليها، ويُخضعهم لتدريبات عسكرية ودروس توعوية، وتجاوز عددهم ألفي طفل حتى عام 2016، وفق منظمات حقوقية.