أوقف معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا إدخال الحالات المرضية "الباردة" أي غير الإسعافية، إلى الأراضي التركية ابتداءً من اليوم الثلاثاء، ولم يحدد موعد فتح المعبر أمام تلك الحالات.
وذكر مراسلنا في إدلب، يمان العبود، أن الحالات المرضية التي تم إيقاف إدخالها إلى المعبر للمرور إلى تركيا، تشمل الأمراض السرطانية وأمراض القلب والكلى والكبد والأمراض المزمنة التي لا يوجد لها علاج في مناطق خاضعة لسيطرة فصائل معارضة شمال سوريا.
ونقل ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي عن مصادر في المعبر قولها إن التوقف جاء بسبب عطل فني في الجانب التركي من المعبر، مشيرين إلى أن حركة دخول البضائع من تركيا إلى سوريا، كانت اليوم وأمس ضعيفة جداً.
إقرأ أيضاً: "تحرير الشّام" تنفرد بالإدارة المدنية لـ "إدلب المدينة"
وشهد عمل المعبر خلال الأسابيع الماضية تخبطاً بعد اندلاع اشتباكات بين "هيئة تحرير الشام" التي تضم جبهة "فتح الشام، جبهة النصرة سابقاً"، وبين حركة أحرار الشام في إدلب قرب الحدود التركية، وتوقفت الاشتباكات بالاتفاق على انسحاب مقاتلي أحرار الشام من المعبر.
إلى ذلك، قال مصدر مطلع لـ "روزنة" اليوم الثلاثاء، إنّ "هيئة تحرير الشام" أبقت على الإدارة المدنية للمعبر، بشكل مؤقت، ليتسنى لها تعين إدارة جيدة له، فيما تخضع واردات المعبر حالياً لتدقيق مالي ومراقبة من قبل "الهيئة".
يذكر أن المعبر عاد للعمل في 26 تموز الماضي بعد توقف الاشتباكات في إدلب، وبدأ باستقبال العائدين من سوريا إلى تركيا بعد قضائهم زيارة العيد.
وذكر مراسلنا في إدلب، يمان العبود، أن الحالات المرضية التي تم إيقاف إدخالها إلى المعبر للمرور إلى تركيا، تشمل الأمراض السرطانية وأمراض القلب والكلى والكبد والأمراض المزمنة التي لا يوجد لها علاج في مناطق خاضعة لسيطرة فصائل معارضة شمال سوريا.
ونقل ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي عن مصادر في المعبر قولها إن التوقف جاء بسبب عطل فني في الجانب التركي من المعبر، مشيرين إلى أن حركة دخول البضائع من تركيا إلى سوريا، كانت اليوم وأمس ضعيفة جداً.
إقرأ أيضاً: "تحرير الشّام" تنفرد بالإدارة المدنية لـ "إدلب المدينة"
وشهد عمل المعبر خلال الأسابيع الماضية تخبطاً بعد اندلاع اشتباكات بين "هيئة تحرير الشام" التي تضم جبهة "فتح الشام، جبهة النصرة سابقاً"، وبين حركة أحرار الشام في إدلب قرب الحدود التركية، وتوقفت الاشتباكات بالاتفاق على انسحاب مقاتلي أحرار الشام من المعبر.
إلى ذلك، قال مصدر مطلع لـ "روزنة" اليوم الثلاثاء، إنّ "هيئة تحرير الشام" أبقت على الإدارة المدنية للمعبر، بشكل مؤقت، ليتسنى لها تعين إدارة جيدة له، فيما تخضع واردات المعبر حالياً لتدقيق مالي ومراقبة من قبل "الهيئة".
يذكر أن المعبر عاد للعمل في 26 تموز الماضي بعد توقف الاشتباكات في إدلب، وبدأ باستقبال العائدين من سوريا إلى تركيا بعد قضائهم زيارة العيد.