كشفت صحيفة (الشرق الأوسط) أن روسيا اقترحت مصر لرعاية هدنة شمال حمص، فيما تمسكت فصائل معارضة برعاية تركيا.
ونقلت الصحيفة عن مصادر معارضة بريف حمص الشمالي، اليوم الأربعاء، قولها إن "مسودة الاتفاق كتب عليها بخط اليد أن الاتفاق أن روسيا هي الضامن وأنه تم تحت رعاية جمهورية مصر العربية".
وأضافت المصادر ان "11 فصيلاً ومجلساً محلياً معارضاً تمسكوا بـوجود تركيا كضامن وجميع الدول العربية الداعمة في اتفاق يتعلق بمحافظة حمص".
وقدّمت روسيا أمس الثلاثاء، مسودة اتفاق بين فصائل معارضة جيش النظام، تشمل ريف حمص الشمالي، في إطار إقامة منطقة "خفض تصعيد".
إقرأ أيضاً: تفاصيل مسودة اتفاق بوساطة روسية شمالي حمص
وتنص المسودة، واطلع عليها مراسل روزنة مهران طه، على وحدة الأراضي السورية وعدم السعي إلى تقسيمها، وعدم التعدي على مناطق السيطرة من قبل جميع الأطراف، والعمل على إنشاء لجنة للبحث في أوضاع المعتقلين للعمل على إخراجهم من قبل جميع الأطراف.
والإعلان بالموافقة على أن يكون الضامن هو الجانب الروسي، وبعد اعتماد الاتفاق مباشرة يتم البدء بنشر قوات مراقبة "شيشانية".
كما تشمل مسودة الاتفاق على عدم دعم فصائل مقاتلة تحمل فكر القاعدة، وتشكيل إدارة المدينة ستكون من ضمن صلاحيات المكاتب المدنية والمجالس المحلية، والسماح بإدخال مواد البناء للبدء بعملية الإعمار بعد تقديم الكمية ودراستها من قبل لجنة مختصة.
قد يهمك: اليونان.. سوريون عالقون يحتجون أمام السفارة الألمانية
يذكر أنه تم التوصل الشهر الماضي لاتفاقين حول منطقتي خفض التصعيد في الغوطة الشرقية بريف دمشق وكان برعاية مصرية، وفي الجنوب السوري.
ونقلت الصحيفة عن مصادر معارضة بريف حمص الشمالي، اليوم الأربعاء، قولها إن "مسودة الاتفاق كتب عليها بخط اليد أن الاتفاق أن روسيا هي الضامن وأنه تم تحت رعاية جمهورية مصر العربية".
وأضافت المصادر ان "11 فصيلاً ومجلساً محلياً معارضاً تمسكوا بـوجود تركيا كضامن وجميع الدول العربية الداعمة في اتفاق يتعلق بمحافظة حمص".
وقدّمت روسيا أمس الثلاثاء، مسودة اتفاق بين فصائل معارضة جيش النظام، تشمل ريف حمص الشمالي، في إطار إقامة منطقة "خفض تصعيد".
إقرأ أيضاً: تفاصيل مسودة اتفاق بوساطة روسية شمالي حمص
وتنص المسودة، واطلع عليها مراسل روزنة مهران طه، على وحدة الأراضي السورية وعدم السعي إلى تقسيمها، وعدم التعدي على مناطق السيطرة من قبل جميع الأطراف، والعمل على إنشاء لجنة للبحث في أوضاع المعتقلين للعمل على إخراجهم من قبل جميع الأطراف.
والإعلان بالموافقة على أن يكون الضامن هو الجانب الروسي، وبعد اعتماد الاتفاق مباشرة يتم البدء بنشر قوات مراقبة "شيشانية".
كما تشمل مسودة الاتفاق على عدم دعم فصائل مقاتلة تحمل فكر القاعدة، وتشكيل إدارة المدينة ستكون من ضمن صلاحيات المكاتب المدنية والمجالس المحلية، والسماح بإدخال مواد البناء للبدء بعملية الإعمار بعد تقديم الكمية ودراستها من قبل لجنة مختصة.
قد يهمك: اليونان.. سوريون عالقون يحتجون أمام السفارة الألمانية
يذكر أنه تم التوصل الشهر الماضي لاتفاقين حول منطقتي خفض التصعيد في الغوطة الشرقية بريف دمشق وكان برعاية مصرية، وفي الجنوب السوري.