حذر أحمد رمضان عضو الهيئة السياسية في الائتلاف المعارض؛ الفصائل العسكرية المعارضة من القضاء عليها ما لم تتوحد خلال أشهر.
وقال رمضان في تغريدات له على تويتر أن هذه الفصائل لم تنجح في بناء استراتيجية عسكرية واحدة.
مضيفاً ان تجاهلها للمتغيرات الإقليمية والدولية جعلها تخسر مواقعها وحاضنها منذ عام 2013.
وشدد على أنها ما لم تتوحد في كيان شرعي واحد تحت "مظلة وطنية" فسيُقضى عليها تباعاً ولن تقوم لها قائمة في غضون أشهر.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن اول أمس وقف برنامج الدعم الأمريكي للمعارضة السورية وأوضح أن ذلك جاء نتيجة لانعدام جدوى هذا البرنامج وضخامته وخطورته.
فيما طالب رمضان الفصائل العسكرية بأن تكون سلطة شرعية في سوريا بدلاً عما هي عليه كسلطة أمر واقع، كشرط ضروري من اجل الاعتراف بها في مرحلة التغيير القادمة والاعتماد عليها في بناء مؤسسة عسكرية وطنية؛ على حد وصفه.
واتهم في قوله فصائل عسكرية لها وزنها بالغرور، مما حدى بها إلى البطىء في بسط نفوذها وفرض هيمنتها على حسب تعبيره.
مشيراً إلى غياب الرؤية لدى تلك الفصائل التي خسرت كل شيء لضعف تخطيطها.
وكان الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، أطلق سنة 2013 برنامجاً لدعم المعارضة السورية التي بحث آنذاك عن أي سند لها.
وتلقى آلاف المقاتلين المنتمين لفصائل المعارضة التدريب والسلاح الأمريكي.
وقال رمضان في تغريدات له على تويتر أن هذه الفصائل لم تنجح في بناء استراتيجية عسكرية واحدة.
مضيفاً ان تجاهلها للمتغيرات الإقليمية والدولية جعلها تخسر مواقعها وحاضنها منذ عام 2013.
وشدد على أنها ما لم تتوحد في كيان شرعي واحد تحت "مظلة وطنية" فسيُقضى عليها تباعاً ولن تقوم لها قائمة في غضون أشهر.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن اول أمس وقف برنامج الدعم الأمريكي للمعارضة السورية وأوضح أن ذلك جاء نتيجة لانعدام جدوى هذا البرنامج وضخامته وخطورته.
فيما طالب رمضان الفصائل العسكرية بأن تكون سلطة شرعية في سوريا بدلاً عما هي عليه كسلطة أمر واقع، كشرط ضروري من اجل الاعتراف بها في مرحلة التغيير القادمة والاعتماد عليها في بناء مؤسسة عسكرية وطنية؛ على حد وصفه.
واتهم في قوله فصائل عسكرية لها وزنها بالغرور، مما حدى بها إلى البطىء في بسط نفوذها وفرض هيمنتها على حسب تعبيره.
مشيراً إلى غياب الرؤية لدى تلك الفصائل التي خسرت كل شيء لضعف تخطيطها.
وكان الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، أطلق سنة 2013 برنامجاً لدعم المعارضة السورية التي بحث آنذاك عن أي سند لها.
وتلقى آلاف المقاتلين المنتمين لفصائل المعارضة التدريب والسلاح الأمريكي.