جرح أربعة شبان وفتاة سوريين إثر نشوب عراك بين لاجئين سوريين وشيشان في مركز ايواء للاجئين بمدينة هامبورغ الألمانية.
وقالت الشرطة الألمانية في بيان لها أمس الأحد أن العراك نشب في أحد مراكز الإيواء المعدة للاجئين اضطرت معه الشرطة لإطلاق أعيرة نارية في الهواء.
ولجأت الشرطة الألمانية إلى إطلاق أعيرة تحذيرية لفك عراك بين لاجئين سوريين وآخرين من الشيشان عقب خلاف نشب بين فتاة سورية وشاب شيشاني تطور إلى اشتباكات، وليتدخل الآباء ويتصاعد الخلاف إلى مواجهات جماعية، أسفرت عن سقوط جرحى.
وذكرت الشرطة الألمانية في بيانها بحسب "دوتشيه فيلله" أن والد الشاب الشيشاني غادر مأوى اللاجئين مهددا بالعودة في وقت لاحق مع مجموعة من أبناء بلده.
ما دفع العائلة السورية إلى إبلاغ الشرطة التي وصلت قبل وصول مجموعة مكونة من 30 إلى 40 شخصا حضرت لنصرة أب الشاب الشيشاني.
وأضاف بيان شرطة هامبورغ أنه وبسبب ضراوة الاشتباكات وجدت الشرطة نفسها مضطرة لإطلاق النار في الهواء، وهنا هدأ الوضع فجأة.
وعلى إثر ذلك اختفت المجموعة الشيشانية المهاجمة وفشلت الشرطة التي حركت عشر سيارات في العثور عليهم، وبدأت التحقيقات الجنائية.
وتجدر الإشارة إلى أنه ما يزال عدد كبير من اللاجئين السوريين يعاني من ضغوط كبيرة بسبب العيش في المخيمات.
وقالت الشرطة الألمانية في بيان لها أمس الأحد أن العراك نشب في أحد مراكز الإيواء المعدة للاجئين اضطرت معه الشرطة لإطلاق أعيرة نارية في الهواء.
ولجأت الشرطة الألمانية إلى إطلاق أعيرة تحذيرية لفك عراك بين لاجئين سوريين وآخرين من الشيشان عقب خلاف نشب بين فتاة سورية وشاب شيشاني تطور إلى اشتباكات، وليتدخل الآباء ويتصاعد الخلاف إلى مواجهات جماعية، أسفرت عن سقوط جرحى.
وذكرت الشرطة الألمانية في بيانها بحسب "دوتشيه فيلله" أن والد الشاب الشيشاني غادر مأوى اللاجئين مهددا بالعودة في وقت لاحق مع مجموعة من أبناء بلده.
ما دفع العائلة السورية إلى إبلاغ الشرطة التي وصلت قبل وصول مجموعة مكونة من 30 إلى 40 شخصا حضرت لنصرة أب الشاب الشيشاني.
وأضاف بيان شرطة هامبورغ أنه وبسبب ضراوة الاشتباكات وجدت الشرطة نفسها مضطرة لإطلاق النار في الهواء، وهنا هدأ الوضع فجأة.
وعلى إثر ذلك اختفت المجموعة الشيشانية المهاجمة وفشلت الشرطة التي حركت عشر سيارات في العثور عليهم، وبدأت التحقيقات الجنائية.
وتجدر الإشارة إلى أنه ما يزال عدد كبير من اللاجئين السوريين يعاني من ضغوط كبيرة بسبب العيش في المخيمات.