جددت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل رفضها القاطع لطلب الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري بوضع حد أقصى للاجئين القادمين.
وفي مقابلة لها مع القناة الأولى بالتلفزيون الألماني (ARD)، قالت زعيمة الحزب المسيحي الديمقراطي، "فيما يتعلق بالحد الأقصى فموقفي واضح: وهو أنني لن أقبل بذلك."
في الوقت نفسه، رأت ميركل أنه يمكن التوصل إلى شيء فيما يتعلق بتخفيض عدد اللاجئين وتوجيههم ومكافحة أسباب اللجوء، وذلك بدون وضع مثل هذا الحد الأقصى لتدفق اللاجئين.
وبذلك ترد المستشارة على مطلب أساسي من مطالب حليفها هورست زيهوفر، رئيس وزراء ولاية بافاريا، الذي يصر على وضع حد أقصى لأعداد اللاجئين القادمين إلى ألمانيا.
ويشار إلى أن تحالف ميركل المسيحي يضم كلا من حزبها المسيحي الديمقراطي والاتحاد الاجتماعي المسيحي البافاري بزعامة هورست زيهوفر.
ورغم إصرار حليفها البافاري على هذا الشرط، جددت ميركل رفضها القاطع لوضع حد أقصى للاجئين الذين تنوي ألمانيا استقبالهم. سياسة اللجوء التي تبنتها ميركل تعرضت لانتقادات من منافسها الاشتراكي شولتس الذي اتهمها بإضعاف أوروبا.
وكان زيهوفر هدد في الماضي بعدم التوقيع على معاهدة ائتلاف لا تتضمن النص على وضع حد أقصى للاجئين.
وفي سياق موازِ، قال وكيل وزارة التنمية أن "كرامة الإنسان لا تعرف حدودا قصوى". وأضاف أن برلين لا تتوقع تراجعا في أعداد اللاجئين على المدى القصير.
وأوضح كيتشلت أنه من الصعب حاليا إصدار توقعات محددة بشأن أعداد اللاجئين بسبب الوضع المعقد في مناطق الأزمات، مثل سوريا وأفغانستان. وبحسب بيانات الأمم المتحدة، يوجد في العالم حاليا نحو 66 مليون لاجئ ونازح.
وفي إشارة إلى مطلب الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري بوضع حد أقصى لاستقبال اللاجئين في ألمانيا، قال كيتشلت إن كرامة الإنسان قيمة "لا تعرف حدودا أو حدود قصوى".
وفي مقابلة لها مع القناة الأولى بالتلفزيون الألماني (ARD)، قالت زعيمة الحزب المسيحي الديمقراطي، "فيما يتعلق بالحد الأقصى فموقفي واضح: وهو أنني لن أقبل بذلك."
في الوقت نفسه، رأت ميركل أنه يمكن التوصل إلى شيء فيما يتعلق بتخفيض عدد اللاجئين وتوجيههم ومكافحة أسباب اللجوء، وذلك بدون وضع مثل هذا الحد الأقصى لتدفق اللاجئين.
وبذلك ترد المستشارة على مطلب أساسي من مطالب حليفها هورست زيهوفر، رئيس وزراء ولاية بافاريا، الذي يصر على وضع حد أقصى لأعداد اللاجئين القادمين إلى ألمانيا.
ويشار إلى أن تحالف ميركل المسيحي يضم كلا من حزبها المسيحي الديمقراطي والاتحاد الاجتماعي المسيحي البافاري بزعامة هورست زيهوفر.
ورغم إصرار حليفها البافاري على هذا الشرط، جددت ميركل رفضها القاطع لوضع حد أقصى للاجئين الذين تنوي ألمانيا استقبالهم. سياسة اللجوء التي تبنتها ميركل تعرضت لانتقادات من منافسها الاشتراكي شولتس الذي اتهمها بإضعاف أوروبا.
وكان زيهوفر هدد في الماضي بعدم التوقيع على معاهدة ائتلاف لا تتضمن النص على وضع حد أقصى للاجئين.
وفي سياق موازِ، قال وكيل وزارة التنمية أن "كرامة الإنسان لا تعرف حدودا قصوى". وأضاف أن برلين لا تتوقع تراجعا في أعداد اللاجئين على المدى القصير.
وأوضح كيتشلت أنه من الصعب حاليا إصدار توقعات محددة بشأن أعداد اللاجئين بسبب الوضع المعقد في مناطق الأزمات، مثل سوريا وأفغانستان. وبحسب بيانات الأمم المتحدة، يوجد في العالم حاليا نحو 66 مليون لاجئ ونازح.
وفي إشارة إلى مطلب الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري بوضع حد أقصى لاستقبال اللاجئين في ألمانيا، قال كيتشلت إن كرامة الإنسان قيمة "لا تعرف حدودا أو حدود قصوى".