قال المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا، إن قطار الحل في سوريا انطلق، معرباً عن أمله في أن تشهد سوريا وضعاً مختلفاً بحلول نهاية العام الجاري.
وأشار ديمستورا، في تصريحات لوكالة (سبوتنيك) الروسية، نشرتها اليوم الأربعاء، إلى أن "القطار ترك المحطة لأن قادة العالم أصبحوا يركزون معا على إيجاد الأولويات التي من شأنها أن تسمح بتبسيط الأزمة السورية".
وأوضح دي ميستورا أن "الأولوية أصبحت عند الجميع هي محاربة داعش وتحرير الرقة ورفع الحصار عن دير الزور بالتوازي مع تخفيف التصعيد والمساعدات الإنسانية وتنظيف الألغام، والافراج عن المعتقلين وربطاً بهذا كيفية تحقيق الاستقرار عبر الحل السياسي".
إقرأ أيضاً: دي ميستورا: يجب مشاركة الأكراد في وضع دستور سوريا
وشهدت الجولة الحالية من مفاوضات جنيف تقارباً ملحوظاً بين وفود المعارضة الثلاثة (الهيئة العليا للمفاوضات ومنصتي القاهرة وموسكو)، حيث عقدت اجتماعات تشاورية خلال اليومين الماضيين.
وبدأت الجولة السابعة من مفاوضات جنيف بين النظام السوري والمعارضة، يوم الاثنين الماضي، ومن المقرر أن تتناول الملفات المتضمنة في "السلال الأربع"، وهي الحكم والانتخابات والدستور ومحاربة الإرهاب.
وتهدف مفاوضات جنيف إلى التوصل لتسوية سياسية في سوريا تنهي الحرب، التي اندلعت بعد أشهر من انطلاق ثورة شعبية مناهضة للنظام السوري في آذار 2011، وسقط خلال السنوات الأخيرة مئات آلاف القتلى والجرحى.
وأشار ديمستورا، في تصريحات لوكالة (سبوتنيك) الروسية، نشرتها اليوم الأربعاء، إلى أن "القطار ترك المحطة لأن قادة العالم أصبحوا يركزون معا على إيجاد الأولويات التي من شأنها أن تسمح بتبسيط الأزمة السورية".
وأوضح دي ميستورا أن "الأولوية أصبحت عند الجميع هي محاربة داعش وتحرير الرقة ورفع الحصار عن دير الزور بالتوازي مع تخفيف التصعيد والمساعدات الإنسانية وتنظيف الألغام، والافراج عن المعتقلين وربطاً بهذا كيفية تحقيق الاستقرار عبر الحل السياسي".
إقرأ أيضاً: دي ميستورا: يجب مشاركة الأكراد في وضع دستور سوريا
وشهدت الجولة الحالية من مفاوضات جنيف تقارباً ملحوظاً بين وفود المعارضة الثلاثة (الهيئة العليا للمفاوضات ومنصتي القاهرة وموسكو)، حيث عقدت اجتماعات تشاورية خلال اليومين الماضيين.
وبدأت الجولة السابعة من مفاوضات جنيف بين النظام السوري والمعارضة، يوم الاثنين الماضي، ومن المقرر أن تتناول الملفات المتضمنة في "السلال الأربع"، وهي الحكم والانتخابات والدستور ومحاربة الإرهاب.
وتهدف مفاوضات جنيف إلى التوصل لتسوية سياسية في سوريا تنهي الحرب، التي اندلعت بعد أشهر من انطلاق ثورة شعبية مناهضة للنظام السوري في آذار 2011، وسقط خلال السنوات الأخيرة مئات آلاف القتلى والجرحى.