كشف وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن بلاده وتركيا وإيران أصبحت قريبة جداً من رسم حدود مناطق خفض التصعيد في سوريا، مبدياً استعداد بلاده لدعم المعارضة المسلحة عسكرياً.
وأوضح لافروف خلال مؤتمر صحفي في موسكو، أمس الاثنين، أن "الدول الثلاثة أصبحت قريبة جداً من تنسيق حدود المنطقتين في حمص والغوطة الشرقية بشكل نهائي، فيما تستمر المفاوضات حول ترسيم منطقة تخفيف التوتر بريف إدلب".
واتفقت الدول الضامنة لوقف إطلاق النار في سوريا وهي تركيا وروسيا وإيران في ختام محادثات أستانة4 أوائل أيار الماضي على إقامة 4 مناطق خفض تصعيد في سوريا تنتشر في حمص وريف دمشق وإدلب ودرعا.
ويسري منذ الأحد الماضي وقف لإطلاق النار في درعا جنوب سوريا، برعاية روسية أمريكية.
إقرأ أيضاً: دي ميستورا متفائل بإنهاء الحرب في سوريا
وحول دعم المعارضة المسلحة، قال لافروف إن بلاده قوات بلاده الجوية ستدعم الجهود المشتركة للنظام السوري والمعارضة لمحاربة الإرهاب.
ورحَّب لافروف بموافقة وفد الهيئة العليا المعارضة للمفاوضات المشاركة بمشاورات فنية مع منصتي القاهرة وموسكو للمعارضة برعاية المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا، قبيل انطلاق المفاوضات أمس الاثنين.
إقرأ أيضاً: مطالبات بتنحية بسمة قضماني من وفد "الهيئة العليا" للمفاوضات
وانطلقت أمس الاثنين الجولة السابعة من مفاوضات جنيف بين النظام السوري والمعارضة، ومن المقرر بحث السلال الأربع التي تتضمن ملفات الحكم والانتخابات والدستور إضافة إلى محاربة الإرهاب.
وأوضح لافروف خلال مؤتمر صحفي في موسكو، أمس الاثنين، أن "الدول الثلاثة أصبحت قريبة جداً من تنسيق حدود المنطقتين في حمص والغوطة الشرقية بشكل نهائي، فيما تستمر المفاوضات حول ترسيم منطقة تخفيف التوتر بريف إدلب".
واتفقت الدول الضامنة لوقف إطلاق النار في سوريا وهي تركيا وروسيا وإيران في ختام محادثات أستانة4 أوائل أيار الماضي على إقامة 4 مناطق خفض تصعيد في سوريا تنتشر في حمص وريف دمشق وإدلب ودرعا.
ويسري منذ الأحد الماضي وقف لإطلاق النار في درعا جنوب سوريا، برعاية روسية أمريكية.
إقرأ أيضاً: دي ميستورا متفائل بإنهاء الحرب في سوريا
وحول دعم المعارضة المسلحة، قال لافروف إن بلاده قوات بلاده الجوية ستدعم الجهود المشتركة للنظام السوري والمعارضة لمحاربة الإرهاب.
ورحَّب لافروف بموافقة وفد الهيئة العليا المعارضة للمفاوضات المشاركة بمشاورات فنية مع منصتي القاهرة وموسكو للمعارضة برعاية المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا، قبيل انطلاق المفاوضات أمس الاثنين.
إقرأ أيضاً: مطالبات بتنحية بسمة قضماني من وفد "الهيئة العليا" للمفاوضات
وانطلقت أمس الاثنين الجولة السابعة من مفاوضات جنيف بين النظام السوري والمعارضة، ومن المقرر بحث السلال الأربع التي تتضمن ملفات الحكم والانتخابات والدستور إضافة إلى محاربة الإرهاب.