أطلق المجلس العسكري لدمشق وريفها في الغوطة الشرقية مبادرة لإنهاء ما اسماه تجاوز للخلافات بين الفصائل والتشكيلات في الغوطة الشرقية.
وجاءت المبادرة من خلال بيان اعلنه المجلس اليوم حيث قال البيان أنه من الضروري أن يتحمل الجميع المسؤولية الثورية والأخلاقية تجاه التضحيات التي قدمها الشعب.
وطالب البيان حل كافة التشكيلات العسكرية المتواجدة في الغوطة الشرقية وإلغاء مسمياتها.
وانضمام كافة التشكيلات التي حلت نفسها ضمن تشكيل عسكري واحد وقيادة واحدة.
كما أكد البيان على ضرورة حل كافة المؤسسات المدنية والسياسية والخدمية في الغوطة وإعادة هيكلتها في جسم واحد وبمشاركة الجميع. على حد وصف البيان.
إضافة لإعادة هيكلة القضاء، والشرطة، والهيئة الشرعية، بما يضمن المصلحة العامة، لأهالي الغوطة، وحفظ حقوقهم.
وأشار البيان أيضاً الى أهمية التصدي للفكر الدخيل على "الثورة" ومعالجتها بالأساليب الممكنة والمناسبة.
وأمهل “المجلس العسكري” في بيانه، كافة التشكيلات العسكرية، والجهات المدنية، في الغوطة الشرقية، مدة أسبوع، للرد على تلك المبادرة.
جدير بالذكر أن الاقتتال بين فصائل الغوطة الشرقية نشب منذ نيسان الفائت من العام الجاري 2017، وتسبب بمقتل 156 على الأقل من مسلحي الطرفين.
وجاءت المبادرة من خلال بيان اعلنه المجلس اليوم حيث قال البيان أنه من الضروري أن يتحمل الجميع المسؤولية الثورية والأخلاقية تجاه التضحيات التي قدمها الشعب.
وطالب البيان حل كافة التشكيلات العسكرية المتواجدة في الغوطة الشرقية وإلغاء مسمياتها.
وانضمام كافة التشكيلات التي حلت نفسها ضمن تشكيل عسكري واحد وقيادة واحدة.
كما أكد البيان على ضرورة حل كافة المؤسسات المدنية والسياسية والخدمية في الغوطة وإعادة هيكلتها في جسم واحد وبمشاركة الجميع. على حد وصف البيان.
إضافة لإعادة هيكلة القضاء، والشرطة، والهيئة الشرعية، بما يضمن المصلحة العامة، لأهالي الغوطة، وحفظ حقوقهم.
وأشار البيان أيضاً الى أهمية التصدي للفكر الدخيل على "الثورة" ومعالجتها بالأساليب الممكنة والمناسبة.
وأمهل “المجلس العسكري” في بيانه، كافة التشكيلات العسكرية، والجهات المدنية، في الغوطة الشرقية، مدة أسبوع، للرد على تلك المبادرة.
جدير بالذكر أن الاقتتال بين فصائل الغوطة الشرقية نشب منذ نيسان الفائت من العام الجاري 2017، وتسبب بمقتل 156 على الأقل من مسلحي الطرفين.