جرت صباح يوم الخميس عملية مبادلة موقوفين بين فيلق الرحمن وجيش الإسلام.
ضمن مبادرة أطلقتها اللجنة المدنية في مدينة دوما وافق عليها الفصيلين.
فتم إخراج ثلاثة وعشرين مقاتل من الفصيلين ثمانية منهم من جيش الإسلام وثلاثة عشر مقاتلا من فيلق الرحمن.
يذكر أن المعتقلين اعتقلوا عقب الأحداث الأخيرة التي جرت بين الطرفين.
وقال "أبو خالد" وهو من اللجنة المدنية التي طرحت المبادرة أن المبادرة لاقت قبولا كبيرا من الطرفين وان هذه المرحلة هي الأولى فقط وسيتم إخراج باقي المعتقلين في المراحل القادمة عند منطقة مسرابا.
و استمرت عمليات التبادل من الحادية عشرة صباحاً حتى مساء اليوم
وتم الاتفاق في عملية المبادلة ان يكون هناك اطلاق دفعة ثانية لكن عملية التبادل توقفت دون معرفة الاسباب.
واكدت مصادر خاصة لروزنة أنه لا أعداد محددة للموقوفين من الطرفين، إلا أن الاتفاق جرى بضمانة وجهاء الغوطة وأمنائها، والذين تكفلوا بأن يُطلق الطرفان سراح جميع من أوقف إثر الاقتتال الأخير.
واندلع اقتتال بين “جيش الإسلام” و”هيئة تحرير الشام”، في 28 نيسان الماضي، وتدخل “الفيلق” إلى جانب “الهيئة” متهمًا “الجيش” بالهجوم على مقراته واعتقال وقتل عناصره.
ضمن مبادرة أطلقتها اللجنة المدنية في مدينة دوما وافق عليها الفصيلين.
فتم إخراج ثلاثة وعشرين مقاتل من الفصيلين ثمانية منهم من جيش الإسلام وثلاثة عشر مقاتلا من فيلق الرحمن.
يذكر أن المعتقلين اعتقلوا عقب الأحداث الأخيرة التي جرت بين الطرفين.
وقال "أبو خالد" وهو من اللجنة المدنية التي طرحت المبادرة أن المبادرة لاقت قبولا كبيرا من الطرفين وان هذه المرحلة هي الأولى فقط وسيتم إخراج باقي المعتقلين في المراحل القادمة عند منطقة مسرابا.
و استمرت عمليات التبادل من الحادية عشرة صباحاً حتى مساء اليوم
وتم الاتفاق في عملية المبادلة ان يكون هناك اطلاق دفعة ثانية لكن عملية التبادل توقفت دون معرفة الاسباب.
واكدت مصادر خاصة لروزنة أنه لا أعداد محددة للموقوفين من الطرفين، إلا أن الاتفاق جرى بضمانة وجهاء الغوطة وأمنائها، والذين تكفلوا بأن يُطلق الطرفان سراح جميع من أوقف إثر الاقتتال الأخير.
واندلع اقتتال بين “جيش الإسلام” و”هيئة تحرير الشام”، في 28 نيسان الماضي، وتدخل “الفيلق” إلى جانب “الهيئة” متهمًا “الجيش” بالهجوم على مقراته واعتقال وقتل عناصره.