اتهم مفتي النظام السوري "احمد حسون" أميركا بزرع الفتنة بين العرب والأكراد وبين العرب والفرس بحجة التنوع المذهبي.
وقال في حديث تلفزيوني على قناة محلية، أن الرئيس الاميركي دونالد ترامب أوّل شخص على لائحة الإرهاب، يليه الرئيس الاميركي السابق باراك أوباما، ويليهما كلّ الحكّام الذين حرّضوا على الحرب.
وتطرق حسون إلى زيارة رئيس النظام بشار الأسد لحماة في يوم عيد الفطر فقال: أنه لم يكن مع الأسد في الصلاة بحماة سوى اثنين من حراسه والبقية كانوا من أهل حماة"، مشيراً إلى جهات لم يوضح من هي أنه "في أحداث 1980 أرادوا لحماة أن تكون عاصمة الخلافة، لكنّ أهل حماة صمدوا ودحروا الفتنة" على حد زعمه.
ولفت إلى انه "لا توجد في الاسلام خلافة إنما إمامة وأن الاسلام هو من صنع الله أما الدولة فهي من صنع الانسان، والخلافة التي بدأت بالتاريخ الاسلامي هي الخلافة الراشدة ولم تسم إسلامية." حسب تعبيره
ومهاجماً دولاً عربية لم يسمها قال حسون أنه "على عكس الدول الاخرى فإن سورية حافظت على اسمها وبقيت عربية وفية لتاريخها."
وأكد إلى أن ” كل دماء سوريا والعراق وليبيا هي بسبب الإعلام الموظّف لخدمة حزب سياسي معيّن". متهماً بشكل مباشر؛ إسرائيل بأنها من يولّد الإرهاب ويرعاه. بحسب وصفه.
وقال في حديث تلفزيوني على قناة محلية، أن الرئيس الاميركي دونالد ترامب أوّل شخص على لائحة الإرهاب، يليه الرئيس الاميركي السابق باراك أوباما، ويليهما كلّ الحكّام الذين حرّضوا على الحرب.
وتطرق حسون إلى زيارة رئيس النظام بشار الأسد لحماة في يوم عيد الفطر فقال: أنه لم يكن مع الأسد في الصلاة بحماة سوى اثنين من حراسه والبقية كانوا من أهل حماة"، مشيراً إلى جهات لم يوضح من هي أنه "في أحداث 1980 أرادوا لحماة أن تكون عاصمة الخلافة، لكنّ أهل حماة صمدوا ودحروا الفتنة" على حد زعمه.
ولفت إلى انه "لا توجد في الاسلام خلافة إنما إمامة وأن الاسلام هو من صنع الله أما الدولة فهي من صنع الانسان، والخلافة التي بدأت بالتاريخ الاسلامي هي الخلافة الراشدة ولم تسم إسلامية." حسب تعبيره
ومهاجماً دولاً عربية لم يسمها قال حسون أنه "على عكس الدول الاخرى فإن سورية حافظت على اسمها وبقيت عربية وفية لتاريخها."
وأكد إلى أن ” كل دماء سوريا والعراق وليبيا هي بسبب الإعلام الموظّف لخدمة حزب سياسي معيّن". متهماً بشكل مباشر؛ إسرائيل بأنها من يولّد الإرهاب ويرعاه. بحسب وصفه.