يصعد جيش النظام السوري مدعوماً بسلاح الجو الروسي من عملياته العسكرية على ديرالزور وريفها، خصوصاً منذ بداية أيام عيد الفطر الأحد الماضي.
وتناوبت ثلاث طائرات حربية روسية، اليوم الأربعاء، على قصف قرى ومدن ريف دير الزور الشرقي، بالإضافة لقصفها أحياء المدينة الخاضعة لسيطرة تنظيم "داعش"، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى بين المدنيين.
وألقت إحدى هذه الطائرات، حاضنة قنابل عنقودية سقطت على جرار زراعي في بلدة دبلان، ما أسفر عن مقتل أكثر من 40 شخصاً وإصابة العشرات تم نقلهم إلى مشافي مدينة الميادين، والتي بدروها وجهت نداء استغاثة للتبرع بالدم.
كما قصفت الطائرات ذاتها، بلدة غرانيج بريف ديرالزور ومحيط حقل العمر النفطي القريب من مدينة الميادين، فيما تعرضت أحياء داخل ديرالزور كأحياء الحويقة والكنامات لقصف جوي من الطيران الروسي، أدى لوقوع أضرار مادية.
وتعيش مدن وقرى ديرالزور، أوضاعاً إنسانية سيئة جراء القصف المستمر والمتصاعد، والذي تسبب بحالات نزوح للبادية والتي تعتبر أكثر أمناً من المدن بالرغم من درجات الحرارة المرتفعة، وسط غياب المنظمات الإغاثية عن المنطقة.
وعلى صعيد آخر، قام تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بإجراء تبديل عدد من أمرائه في ديرالزور منهم أمير الأمنيين وأمير لركاز (النفط والغاز) وأمير المال.
كما صعد التنظيم مؤخراً من حملات الاعتقال بحق المدنيين في قرى دير الزور بتهم أبرزها "مخالفة الشريعة".
وتناوبت ثلاث طائرات حربية روسية، اليوم الأربعاء، على قصف قرى ومدن ريف دير الزور الشرقي، بالإضافة لقصفها أحياء المدينة الخاضعة لسيطرة تنظيم "داعش"، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى بين المدنيين.
وألقت إحدى هذه الطائرات، حاضنة قنابل عنقودية سقطت على جرار زراعي في بلدة دبلان، ما أسفر عن مقتل أكثر من 40 شخصاً وإصابة العشرات تم نقلهم إلى مشافي مدينة الميادين، والتي بدروها وجهت نداء استغاثة للتبرع بالدم.
كما قصفت الطائرات ذاتها، بلدة غرانيج بريف ديرالزور ومحيط حقل العمر النفطي القريب من مدينة الميادين، فيما تعرضت أحياء داخل ديرالزور كأحياء الحويقة والكنامات لقصف جوي من الطيران الروسي، أدى لوقوع أضرار مادية.
وتعيش مدن وقرى ديرالزور، أوضاعاً إنسانية سيئة جراء القصف المستمر والمتصاعد، والذي تسبب بحالات نزوح للبادية والتي تعتبر أكثر أمناً من المدن بالرغم من درجات الحرارة المرتفعة، وسط غياب المنظمات الإغاثية عن المنطقة.
وعلى صعيد آخر، قام تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بإجراء تبديل عدد من أمرائه في ديرالزور منهم أمير الأمنيين وأمير لركاز (النفط والغاز) وأمير المال.
كما صعد التنظيم مؤخراً من حملات الاعتقال بحق المدنيين في قرى دير الزور بتهم أبرزها "مخالفة الشريعة".